الأميرة كيت: كشف سر شعر رأسها الكامل أثناء العلاج الكيميائي!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

الأميرة كيت، التي شفيت مؤخرًا من مرض السرطان، تتحدث عن تجاربها في العلاج الكيميائي وتسحر برأس ممتلئ بالشعر.

الأميرة كيت: كشف سر شعر رأسها الكامل أثناء العلاج الكيميائي!

الأميرة كيت، المعروفة بأسلوبها الأنيق وشعرها الجميل، لديها قصة رائعة لترويها بعد نجاح علاجها الكيميائي. تم تشخيص إصابة المرأة البالغة من العمر 43 عامًا بالسرطان في مارس 2024، ولكن بعد أقل من عام يمكنها الآن أن تعلن أنها في حالة شفاء. وفي منشور مؤثر على موقع Instagram، أعربت عن ارتياحها للتقدم الذي أحرزته في تعافيها وشاركت أنها تريد الآن التركيز على الوضع الطبيعي الجديد، والذي سيكون مألوفًا للعديد من مرضى السرطان السابقين، كما قالت في منشور. مجلة موافق ذكرت. واللافت بشكل خاص هو أن كيت لم تعاني من أي تساقط للشعر خلال فترة العلاج التي خضعت لها في مستشفى رويال مارسدن الشهير في لندن.

سر لم تكشفه الأميرة بالكامل: في محادثة مع كاثرين فيلد، التي كانت مريضة أيضًا، أوضحت أنها كانت ترتدي قبعة باردة أثناء علاجها الكيميائي لمنع تساقط الشعر. ومع ذلك، كما أفاد فيلد، قالت كيت: "لقد قالت للتو إنها لا تحتاج إلى ذلك". لذلك يبقى من غير الواضح لماذا نجت الأميرة من هذا التأثير الجانبي الشائع. ربما كان الحظ هو العامل، أو أنها تلقت علاجًا خاصًا لم يؤدي إلى تساقط الشعر، وهو ما يحدث عادة مع العلاج الكيميائي المنتظم، كما هو موضح في تاج ذكرت.

الروح القتالية والتعاطف

خلال زيارتها لمستشفى رويال مارسدن، أظهرت كيت تعاطفًا مثيرًا للإعجاب مع المرضى الآخرين وتحدثت عن تجاربها. لقد أعجبت بشكل خاص بقسطرة المنفذ، التي تستخدم لإعطاء أدوية العلاج الكيميائي. واعترفت بابتسامة أنها كانت شديدة التعلق بهذا "الرفيق الجديد"، وهو ما يوضح الارتباط العاطفي بعملية شفاءها. ومع ذلك، فهي تعترف بأنها لا تزال تتعامل مع آثار ما بعد العلاج. وأعربت خلال زيارتها عن أن "الكلمات تختفي تماما.. إنها أشبه بآثار جانبية طويلة الأمد"، مبينة التحديات التي يواجهها العديد من مرضى السرطان.