كيف أصبح طاهٍ في غراتس مسافرًا عالميًا موسيقيًا

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

اكتشف القصة الملهمة لفيرنر بوجليتس وشغفه بالموسيقى في "نحن بحاجة إلى المزيد من الموسيقى وسياسة أقل". انغمس في عالم الموسيقي الذي يتبع قلبه.

كيف أصبح طاهٍ في غراتس مسافرًا عالميًا موسيقيًا

في عام 1981، قرر فيرنر بوجليتس عدم أن يصبح طاهيًا وبدلاً من ذلك اتبع شغفه الكبير بالموسيقى. في سن الخامسة عشرة، كان بالفعل على خشبة المسرح بعد أن تعلم أوتار الجيتار الأولى على جيتار زوج والدته. في الأصل كان من المفترض أن يحقق رغبة والدته في أن يصبح طاهياً، لكن الموسيقى جذبته بطريقة سحرية.

كانت الموسيقى ولا تزال شغفًا غير حياة بوجليتس. حتى عندما كان مراهقًا، كانت أصوات الجيتار تبهره ولم تتركه أبدًا. لذلك اتخذ خطوة لتكريس نفسه بالكامل للموسيقى بدلاً من العمل في المطبخ.

لم يؤثر هذا القرار على مسيرته المهنية فحسب، بل على تطوره الشخصي أيضًا. وأصبح المسرح موطنه والموسيقى لغته. ومن خلالهم استطاع التعبير عن المشاعر ومشاركتها مع الآخرين.

تعتبر قصة فيرنر بوجليتس مثالًا ملهمًا كيف يمكن لحب الموسيقى أن يغير حياة الشخص، وكيف تمهد الشجاعة والعاطفة الطريق لحياة مُرضية. إنها توضح أنه لم يفت الأوان أبدًا لتتبع قلبك وتحقيق أحلامك.

مصدر: www.kleinezeitung.at