أبطال مكتبة بوتشينغ المتطوعون: عشر سنوات من التعليم

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في بوتشينغ، شكر رئيس حزب العدالة والتنمية ميشاليتش متطوعي المكتبة الذين قدموا مساهمة مهمة في التعليم لسنوات. شكرا جزيلا لالتزامكم!

أبطال مكتبة بوتشينغ المتطوعون: عشر سنوات من التعليم

قام رئيس غرفة العمل جيرهارد ميشاليتش مؤخرًا بزيارة إلى بوتشينج للتعبير عن شكره للمكتبة ومتطوعيها الملتزمين. وقد تم التكريم بشكل خاص على رينات زيغلر، وبريجيت فيزر، وإنغريد سيمون، الذين عملوا في هذا الدور لمدة عقد من الزمن. كما حصلت سابين برودرر ومونيكا هاوبتمان وهيديماري فيلهلمي على التقدير لعملهم التطوعي طويل الأمد.

لقد رسخت مكتبة Pöttsching، التي تأسست منذ عام 1968، مكانتها كعرض ثقافي وتعليمي مهم في المجتمع. وعلى مساحة 70 مترًا مربعًا، توفر المنشأة أكثر من 5000 وسيلة إعلامية، بما في ذلك الكتب والمجلات والكتب الصوتية. وفي المتوسط، يتم تسجيل حوالي 8000 قرض كل عام.

مساهمة تعليمية قيمة

وشدد جيرهارد ميكاليتش على أهمية المكتبة: "لم تكن هذه المساهمة في التعليم ممكنة لولا المتطوعين الذين يعتنون بمكتبتنا في بوتشينغ ويملؤونها بالحياة". وأوضح أن العمل التطوعي يشكل العمود الفقري للمكتبة، وهو يتجاوز الإطار القانوني. بالنسبة للكثيرين، تعد المكتبة مكانًا للتعليم المجاني وبالتالي تعزز تكافؤ الفرص في المجتمع.

كما أكدت جوليا جيرتز، رئيسة مكتبة AK، على أهمية الوصول إلى التعليم المجاني ومتعة القراءة لجميع المهتمين. وقالت: "يتعلق الأمر بمنح الجميع إمكانية الوصول إلى المعلومات والتعليم"، مؤكدة على دور المكتبة في النسيج الاجتماعي لمدينة بوتشينغ. هذا المرفق ليس مكانًا للكتب فحسب، بل هو أيضًا مكان اجتماع مهم للمجتمع المحلي.

إن شكر المتطوعين يعد علامة كبيرة على التقدير والتقدير لجهودهم الدؤوبة، والتي لها قيمة لا تقدر بثمن للمكتبة والمجتمع بأكمله. إن زيارة ميشاليتش والاعتراف بالعمل التطوعي يوضحان مدى أهمية دعم المواطنين الملتزمين للمؤسسات التعليمية المحلية.

إن الاستمرارية والالتزام الذي يقدمه هؤلاء المتطوعون للمكتبة أمر بالغ الأهمية لاستمرار وجودها وتطورها. في الوقت الذي أصبح فيه الوصول إلى المعلومات والتعليم ذا أهمية متزايدة، يُظهر AK-Bücherei Pöttsching مدى أهمية هذه العروض للمجتمع. لمزيد من المعلومات حول أنشطة المكتبة، تفضلوا بزيارة www.bvz.at.

Quellen: