الإثارة في ÖFB: أرناوتوفيتش وألابا مخيبان للآمال رغم الألعاب النارية من الفرص!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

سيلعب فريق ÖFB النمساوي 1-1 ضد صربيا في 21 مارس 2025. ماركو أرناوتوفيتش يلقي نظرة على المباراة والمستقبل.

الإثارة في ÖFB: أرناوتوفيتش وألابا مخيبان للآمال رغم الألعاب النارية من الفرص!

وفي تصفيات دوري الأمم الأوروبية ضد صربيا، اكتفى منتخب النمسا لكرة القدم بالتعادل المخيب للآمال 1-1، رغم تفوقه في الشوط الأول. أعطى مايكل جريجوريتش فريق ÖFB التقدم في الدقيقة 37 بتسديدة دقيقة من 20 مترا. وكان الضغط على اللاعبين ملحوظا، خاصة بعد عودة ديفيد ألابا الذي عاد إلى ملاعب النمسا بعد 16 شهرا. لكن الفرحة لم تدم طويلا، إذ أدرك لازار ساماردزيتش التعادل في الدقيقة 61، لتجعل المباراة ساخنة أيضا. الصحافة ذكرت.

ماركو أرناوتوفيتش، الذي كان مليئًا بالطاقة رغم اللحظة المخيفة في المباراة بسبب الإصابة، انعكس على أدائه. وأوضح مهاجم إنتر: "لقد لعبنا مباراة رائعة وسيطرنا على المباراة بالكامل"، مضيفًا أن الفرص التي أتيحت له لعبت دورًا في التعادل. في لحظة القلق، تعرض أرناوتوفيتش لنوبة ذعر أثناء المباراة، مما تركه متوترًا لفترة قصيرة. لكن بعد الفحص الطبي تمكن من إعطاء الضوء الأخضر والتركيز على التحديات المقبلة، كما أوضح بابتسامة: "بعد دوري الأمم هي تصفيات كأس العالم وبعد ذلك سنرى بعضنا البعض في أمريكا"، كان الرد على ما سيأتي.

المراجعة والتوقعات

وأقيمت المباراة على ملعب إرنست هابل الذي امتلأت سعته، ولم يتمكن المنتخب النمساوي من تحقيق فوز حاسم رغم سيطرته، الأمر الذي عكّر مزاج الفريق. اضطر رالف رانجنيك، رئيس الفريق، إلى الارتجال بسبب الإخفاقات المختلفة وأعاد ترتيب تشكيلته بشكل إبداعي. وبينما جلب موهبة جديدة مثل محمد الشام إلى اللعبة، ظل الفوز بعيد المنال مثل الصعود المأمول إلى الدوري التالي في دوري الأمم. قد تكون مباراة الإياب يوم الأحد في بلغراد هي الفرصة الأخيرة لفريق ÖFB للفوز بالمجموعة. وأعرب ديفيد ألابا عن ثقته في إمكانية تحقيق نتيجة أفضل، على الرغم من أن التعادل ظل بمثابة حبة دواء مريرة oe24 وأضاف.

Quellen: