رصاصة قاتلة في الثكنة: ماذا حدث في اليوم المأساوي؟

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

أطلق جندي يبلغ من العمر 21 عامًا النار عن طريق الخطأ من مسدس الخدمة، مما أدى إلى وقوع حادث مميت في ثكنات تورك.

Ein 21-jähriger Soldat feuerte versehentlich eine Dienstpistole ab, was zu einem tödlichen Vorfall in der Türk-Kaserne führte.
أطلق جندي يبلغ من العمر 21 عامًا النار عن طريق الخطأ من مسدس الخدمة، مما أدى إلى وقوع حادث مميت في ثكنات تورك.

رصاصة قاتلة في الثكنة: ماذا حدث في اليوم المأساوي؟

وفي حادثة دراماتيكية وقعت في ثكنة تورك في سبيتال آن دير دراو يوم 22 تشرين الأول/أكتوبر، وقع تبادل مميت لإطلاق النار أدى إلى مقتل حارس يبلغ من العمر 21 عامًا رفيقًا له في نفس عمره. ويدعي المشتبه به، الذي لديه هو نفسه ادعاءات خطيرة ضده، أن البندقية سقطت عن طريق الخطأ من جرابه. وأدت محاولات الإمساك بالسلاح إلى إصابته بالرصاص. ومع ذلك، وفقًا للخبير، لا يمكن إطلاق النار إلا عن طريق الضغط على الزناد بشكل فعال. وأشار إلى أن مسدس الخدمة غلوك 17 كان يعمل بشكل جيد ولم تظهر عليه أي علامات تلاعب، الأمر الذي يثير التساؤلات حول ادعاء المشتبه به بأنه مرتكب الجريمة. صحيفة صغيرة ذكرت.

التحقيق يجري على قدم وساق حيث يشتبه المدعي العام في كلاغنفورت في وجود عمل متعمد. تصريحات المشتبه به حتى الآن لا تتطابق مع النتائج التي توصل إليها الخبراء. توفيت الضحية بعد الحادث الذي وقع في عيادة كلاغنفورت متأثرة بجروح خطيرة. وتثير هذه المأساة تساؤلات ليس فقط حول المسؤولية الفردية للجنود، ولكن أيضًا حول سلامة وفعالية حافظات الأسلحة. تعتبر أجهزة الحمل هذه ضرورية للتخزين الآمن لأسلحة الخدمة وتهدف إلى منع إطلاق النار العرضي. بحسب تقرير ل مسلح تحمي الحافظات من الوصول غير المصرح به وتتيح الوصول السريع إلى السلاح، وهو أمر ذو أهمية مركزية للاستخدام في الجيش والشرطة.