بصيص أمل: فيديو مع باولوس المفقود يقدم معلومات جديدة!
باولوس البالغ من العمر ست سنوات من ويلبورغ مفقود. وتجري تسجيلات فيديو جديدة وعمليات بحث مكثفة من قبل الشرطة.
بصيص أمل: فيديو مع باولوس المفقود يقدم معلومات جديدة!
باولوس البالغ من العمر ست سنوات من والدبرون مفقود منذ يوم الثلاثاء 25 مارس 2025. بصوت عال المجلد.at وتقوم شرطة ولاية هيسن الغربية بالتحقيق بشكل مكثف في هذه القضية. تم الآن تقييم مقطع فيديو جديد يُظهر الصبي الذي يُرجح أنه باولوس. يُظهر هذا الفيديو أحد مستخدمي الطريق يقود طفلاً خارج طريق مزدحم. هذه التسجيلات من بعد ظهر الثلاثاء وهي جزء من التحقيق. ومؤلف الفيديو معروف لدى الشرطة.
وقد تلقت الشرطة بالفعل العديد من النصائح من الجمهور، والتي تقع في نطاق مكون من ثلاثة أرقام. وستستمر جهود البحث في عطلة نهاية الأسبوع مع عدد أقل من خدمات الطوارئ. سيقوم عدد مكون من رقمين من الضباط بالبحث عن الطفل على الأرض. وقام غواصون خاصون ورجال إطفاء بتفتيش المياه في المنطقة في الأيام الأخيرة، لكنهم لم يعثروا يوم الجمعة على أي دليل على مكان وجود باولوس. عرض هيس تشير التقارير أيضًا إلى أن باولوس شوهد آخر مرة في محطة القطار، حيث افترضت الشرطة أن الفيديو تم التقاطه بعد تلك النقطة.
إجراءات البحث والتحديات
تتبع الشرطة استراتيجيات مختلفة للعثور على باولوس. وبما أن الصبي مصاب بالتوحد، فإن البحث يمثل تحديًا خاصًا. أوضح الخبراء أن الأطفال المصابين بالتوحد ينظرون إلى المحفزات بشكل مختلف وغالباً ما يتصرفون في مواقف مرهقة، مما قد يجعل اكتشافهم صعباً. على سبيل المثال، تم تعليق بالونات ملونة لجذب انتباه باولوس. كما تستمع سيارات الشرطة إلى تسجيلات والدته من أجل استدراجه. الموسيقى المألوفة بالنسبة له يمكن أن تساعده أيضًا في توجيهه إلى مصدر الضوضاء، مثل عرض هيس ذكرت.
تصف عائلته باولوس بأنه ذكي وحساس وحيوي. وفي إطار عمليات البحث، تم أيضًا استخدام الكلاب البوليسية وتوزيع البالونات لاستدراجه للخروج من مخبأ محتمل. وبما أن باولوس يخاف من الظلام والضوضاء العالية، تطلب منك الشرطة عدم التحدث معه مباشرة أو الاتصال به. وبدلاً من ذلك، في حالة الرؤية، يجب على المواطنين الاتصال بالرقم 110 أو الاتصال بمركز الشرطة.
وفي الوقت الحالي، تظل الشرطة متفائلة بأنها ستجد باولوس على الرغم من انخفاض درجات الحرارة، بينما يشارك الجمهور بنشاط في البحث. ولا يوجد حتى الآن أي دليل على وقوع جريمة عنف، ويواصل المحققون التركيز على تقييم البلاغات الواردة وتسجيلات الفيديو من وسائل النقل العام.