هل يفهمني والداي حقًا؟ نظرة على حديث الطفل!
في 4 فبراير 2025، سوف ندرس سبب عدم فهم الرضع والأطفال الصغار في كثير من الأحيان. يواجه الآباء تحديات عندما لا يستطيعون التعرف على احتياجات أطفالهم.
هل يفهمني والداي حقًا؟ نظرة على حديث الطفل!
في نهج مبتكر للحوار بين الآباء وأطفالهم الصغار، يتم تقديم مبادرة جديدة في إيجنبورج تتناول الأسئلة التي غالبًا ما لا يتم الإجابة عليها لدى الأطفال الصغار. هذه الأسئلة مثل "لماذا لا يفهمني والداي؟" أو "ما الذي أحتاجه الآن؟" غالبًا ما تكون سببًا لسوء الفهم والإحباط، مما قد يؤدي إلى نوبات غضب لدى كل من الأطفال والآباء ذكرت noen.at.
المحادثات على مستوى العين
يهدف المشروع في إيغنبورغ إلى تحويل احتياجات هؤلاء الأطفال المهمة إلى تواصل مفتوح. يتم إنشاء إطار يمكن من خلاله للأطفال طرح الأسئلة دون خوف ويمكن للوالدين تقديم إجابات فعالة. لا ينبغي لهذا التفاهم المتبادل أن يقلل من التوتر العاطفي فحسب، بل يجب أيضًا أن يعزز العلاقة بين الوالدين والطفل.
بالإضافة إلى ذلك، يلقي الموضوع الضوء على تطور التواصل لدى الأطفال بشكل عام. وهذا يؤكد مدى أهمية قيام الأطفال بطرح الأسئلة وتلقيها في سنواتهم الأولى من أجل فهم محيطهم بشكل أفضل والتعبير عن احتياجاتهم. مثل مرآة وأوضح أن الأطفال لا يحتاجون إلى إجابات بسيطة فحسب، بل يحتاجون أيضًا إلى اتصال أعمق مع والديهم لخلق بيئة آمنة ومحبة يمكنهم من خلالها تحقيق النجاح. وبالتالي، يمكن للمبادرة في إيجنبورج أن تمثل نموذجًا للآباء الآخرين ومقدمي الرعاية في المنطقة وعلى المستوى الوطني لبناء أساس أفضل للتواصل مع أطفالهم.