مسيرة المشاعل في إفردينغ: إشارة قوية ضد العنف ضد المرأة

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في 25 نوفمبر، نظم أكثر من 100 مشارك مسيرة بالمشاعل ضد قتل النساء والعنف ضد المرأة في إفردينج. يرسل نادي Soroptimist إشارة قوية للتضامن من خلال الإجراءات.

Am 25. November veranstalteten mehr als 100 Teilnehmer in Eferding einen Fackelzug gegen Femizide und Gewalt an Frauen. Der Soroptimist Club setzt mit Aktionen ein starkes Zeichen der Solidarität.
في 25 نوفمبر، نظم أكثر من 100 مشارك مسيرة بالمشاعل ضد قتل النساء والعنف ضد المرأة في إفردينج. يرسل نادي Soroptimist إشارة قوية للتضامن من خلال الإجراءات.

مسيرة المشاعل في إفردينغ: إشارة قوية ضد العنف ضد المرأة

تم مؤخرًا تنظيم أول مسيرة بالمشاعل ضد العنف ضد المرأة في إفردينج، حيث ضمت أكثر من 100 امرأة ورجل ملتزمين. نظم هذا الحدث نادي Sofoptimist Club Eferding، وأقيم في اليوم العالمي لإنهاء العنف ضد المرأة، 25 نوفمبر. كان الهدف من مسيرة المشاعل هو إرسال إشارة قوية وواضحة ضد هذا النوع من العنف في وسط مدينة إفردينج. وكان من بين المشاركين عمدة مدينة إيفردينج كريستيان بن، وعمدة مدينة هينزينباخ فولفجانج كرينكر، بالإضافة إلى ممثل الولاية أستريد زيتمير وممثلي أندية الخدمة المحلية.

كما أتاح الحدث فرصة لافتتاح معرض "الرجل المتوحش والمرأة الميتة" لنيكول توفيرر وباولا ليسلهومر. وفي خطاب مؤثر، أشارت كارين بيشكا إلى المشاكل الاجتماعية العميقة المرتبطة بأعمال العنف ضد المرأة.

جرائم قتل الإناث: زيادة مثيرة للقلق

في السنوات العشر الماضية، تضاعف عدد جرائم قتل الإناث، المعروفة أيضًا باسم جرائم قتل الإناث، في النمسا. وحتى الآن في عام 2024، وقعت 24 حالة قتل للنساء و39 حالة عنف خطير. وتؤكد هذه الأرقام مدى إلحاح مثل هذه الأحداث، التي تهدف إلى لفت الانتباه إلى مثل هذه التطورات المأساوية.

تمتد الحملة العالمية "OTW – العالم البرتقالي" من 25 نوفمبر إلى 10 ديسمبر، يوم حقوق الإنسان، وتتضمن العديد من الإجراءات. تهدف هذه الإجراءات إلى رفع مستوى الوعي العام حول العنف ضد المرأة من خلال استخدام اللون البرتقالي.

دعم "بيا"

ومن اللحظات المؤثرة الأخرى في المساء تقديم شيك بقيمة 2000 يورو إلى المشروع غير الربحي "Pia". قبلت باربرا نيدرماير، المديرة الإدارية للجمعية، الشيك من الرابطة. تقدم الجمعية المشورة والعلاج للنساء اللاتي وقعن ضحايا للعنف الجنسي وتشارك بنشاط في التثقيف الجنسي والوقاية منه.

هذه الأنواع من الأحداث ضرورية ليس فقط في إيفردينج ولكن في كل مكان من أجل إعطاء ضحايا العنف صوتًا وفي نفس الوقت رفع الوعي العام بهذه القضايا الحاسمة. ويشكل ارتفاع مستويات العنف ضد المرأة علامة مثيرة للقلق على ضرورة بذل المزيد من الجهود لضمان سلامة النساء والفتيات.