ألعاب القوى للصغار: رياض الأطفال توقظ شغف الرياضة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تثير ألعاب القوى في روضة الأطفال Feldkirchnerstrasse اهتمام الأطفال بالرياضة. تدريب LAC وKLC للأطفال بعمر 6 سنوات فما فوق.

ألعاب القوى للصغار: رياض الأطفال توقظ شغف الرياضة!

أصبحت رياضة ألعاب القوى ذات شعبية متزايدة، وخاصة بين الأطفال الأصغر سنا. ومن الأمثلة البارزة على ذلك مبادرة "ألعاب القوى في رياض الأطفال"، والتي تعد جزءًا من البرنامج الرياضي الشعبي التابع لـ LAC-Klagenfurt. وتم توسيع هذا الإجراء ليشمل روضة أطفال Feldkirchnerstrasse في عام 2025، وهو ما يعد علامة مهمة على تعزيز الرياضة في مرحلة الطفولة المبكرة. أطلقت معلمة رياض الأطفال ميريام ملكوش هذه المبادرة لتعريف الأطفال بالرياضة الأساسية لألعاب القوى.

وفي هذا السياق، اكتسبت «مجموعة الخنفساء» بالفعل خبرة أولية في الرمي والقفز والجري. قام غونتر جاسبر من LAC بتوجيه الأطفال بكفاءة في هذه الأنشطة. الهدف من المبادرة هو تحفيز اهتمام الأطفال بالأنشطة الرياضية، وهو أمر يعد نجاحاً واضحاً حيث زاد اهتمام الأطفال بالنادي بشكل ملحوظ. يتدرب حاليا أكثر من 20 طفلا في رياض الأطفال تحت إشراف ماريا ميرتلتز وإليزابيث شيبرت.

تزايد الاهتمام والدعم

يوضح العدد الكبير من المشاركين في رياض الأطفال مدى أهمية التجارب المبكرة في الرياضة لتنمية الشباب. يتم تنظيم تدريب الأطفال أيضًا من قبل أندية ألعاب القوى KLC و LAC ويستهدف الأطفال الذين تبلغ أعمارهم 6 سنوات فما فوق والشباب. تم تصميم الدورات التدريبية لتقديم أسلوب مرح لألعاب القوى يفيد المهارات الحركية للأطفال.

يتم التدريب في مجموعات مناسبة للعمر ويتضمن مجموعة متنوعة من تمارين التنسيق والألعاب والعناصر الأساسية لألعاب القوى. إن انتظام التدريب لا يقوي المهارات البدنية للأطفال فحسب، بل يعزز أيضًا المهارات الاجتماعية وروح الفريق.

أوقات التدريب للرياضيين الشباب الملتزمين

بالنسبة للمهتمين بالمنطقة، يقدم مركز KLC التدريب على مدار السنة وفي جميع الأحوال الجوية، يومي الثلاثاء والخميس من الساعة 5:30 مساءً. حتى 6:45 مساءً جهات الاتصال هي بيتينا جيرمان وروبرت كروبيونيك. من ناحية أخرى، يتدرب فريق LAC أيضًا يومي الثلاثاء والخميس، ولكن قبل ذلك بقليل، من الساعة 5:00 مساءً. حتى الساعة 6:30 مساءً، تحت إشراف غونتر جاسبر.

بالإضافة إلى ذلك، تؤكد DLV Academy على أن اللعب هو جانب أساسي من جوانب تنمية الطفل. فهو يسمح للأطفال باكتشاف بيئتهم ويعزز في الوقت نفسه مهارات مختلفة في مجالات مثل اللغة والمهارات الحركية والتنسيق. يوضح هذا مدى أهمية توفير بيئة تعليمية مرافقة وداعمة للأطفال من خلال أنشطة مثل اللعب أو الألعاب الرياضية الممتعة.

وبشكل عام، تعكس هذه العروض الأهمية الكبيرة للرياضة في تنمية الأطفال. من خلال الأساليب المرحة والتجارب المبكرة، لا يتم نقل الحماس للرياضة فحسب، بل يتم أيضًا تطوير المهارات الحياتية المهمة التي ستكون مفيدة للأطفال في رحلتهم إلى الحياة معًا.

Quellen: