إرهاب الحدود: أربعة أرادوا المجيء! الدخول غير المصرح به في عطلة نهاية الأسبوع

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفي نهاية الأسبوع، تم القبض على العديد من الأشخاص بعد دخولهم لوكنيتس ويوزدوم بشكل غير قانوني، بما في ذلك الأشخاص الذين يطلبون الحماية من اليمن والصومال.

إرهاب الحدود: أربعة أرادوا المجيء! الدخول غير المصرح به في عطلة نهاية الأسبوع

ووسط تقارير مثيرة للقلق عن دخول غير مصرح به، وقع حادث آخر على الحدود الألمانية البولندية في نهاية الأسبوع الماضي. صباح يوم الجمعة، اكتشف الضباط في محطة القطار في لوكنيتز أربعة أشخاص كانوا في ألمانيا بشكل غير قانوني. وتتكون هذه المجموعة من مصري وثلاثة أشخاص من اليمن. قدم المواطنون اليمنيون طلبات اللجوء، وبعد استكمال الإجراءات اللازمة لشرطة الحدود، تم نقلهم إلى مركز الاستقبال الأولي في شتيرن بوخولز. لكن لم يُسمح للمصري بالبقاء وتم ترحيله إلى بولندا يوم السبت التالي.

واتخذ الوضع منعطفاً آخر في وقت متأخر من مساء الجمعة عندما تم القبض على 12 مواطناً صومالياً، بينهم ثمانية ذكور وأربع إناث، في منطقة غابات بالقرب من زيرشاو في يوزدوم. وكان من بينهم سبعة قاصرين تم وضعهم في رعاية مكتب رعاية الشباب في فوربومرن جرايفسفالد. وتقدم البالغون الخمسة أيضًا بطلب اللجوء وواصلوا طريقهم إلى المرافق الموجودة في شتيرن بوخولز.

خلفية الإدخالات غير المصرح بها

وقد دخل جميع المتضررين البلاد عبر ما يسمى بطريق بيلاروسيا، والذي غالبًا ما يستخدمه المهاجرون للوصول إلى الاتحاد الأوروبي. ومن المعروف أن هذه الطرق محفوفة بالمخاطر وغالباً ما تستغلها الجماعات الإجرامية. إن إلحاح ومحنة العديد من هؤلاء الأفراد يسلط الضوء على التحديات التي تواجه السلطات. يضطر المزيد والمزيد من الأشخاص إلى مغادرة بلدانهم الأصلية لطلب الحماية في أوروبا.

تمثل الأحداث التي وقعت في لوكنيتز وزيرخوف جانبًا آخر من النقاش الدائر حول الهجرة واللجوء في ألمانيا. وبينما تحاول الحكومة الفيدرالية السيطرة على الوضع على الحدود، تستمر تحديات الدخول غير المصرح به في التزايد. يتم التشكيك بشكل متزايد في التدابير السابقة وفعاليتها، حيث تكون الجوانب الإنسانية والشرعية دائمًا في قلب المناقشة.

وتناشد السلطات الجمهور الإبلاغ عن أي نشاط مشبوه من أجل تعزيز الوضع الأمني ​​على الحدود. ويظل الهدف هو حماية حقوق الأشخاص الذين يدخلون البلاد وحماية الحدود الوطنية. ولمزيد من المعلومات حول هذه الحالة والحالات المشابهة، راجع التقارير الحالية على www.presseportal.de.