ضابط شرطة في كولونيا يتعرض للعض من قبل المقاومة: تصاعد العملية في أوسيندورف!
عملية للشرطة في كولونيا-أوسيندورف: شاب يبلغ من العمر 22 عامًا يهاجم ضابطًا ويعض إصبعه أثناء التحقق من هويته، وإصابة ضابط شرطة.

ضابط شرطة في كولونيا يتعرض للعض من قبل المقاومة: تصاعد العملية في أوسيندورف!
تسببت عملية مثيرة للشرطة في إثارة ضجة في ملجأ للطوارئ في كولونيا-أوسيندورف: تصاعدت الأمور مساء الثلاثاء عندما زار الضباط المنشأة في الساعة 10 مساءً. بسبب حجة ذكرت. وتصاعد الوضع بسرعة عندما رفض أحد المقيمين من غينيا يبلغ من العمر 22 عاماً الكشف عن تفاصيله الشخصية وتم نقله بسرعة إلى مركز الشرطة للتحقق من هويته. ما حدث بعد ذلك يبدو تقريبًا وكأنه شيء من فيلم أكشن: قاوم الشاب بقوة، وبصق وعض حرفيًا ضابط شرطة! وكانت العضة شديدة لدرجة أن الضابط (36 عاما) اضطر إلى التوقف عن أداء واجباته rheinische-anzeigenblatter.de ذكرت.
أصبح ملجأ الطوارئ في كولونيا أوسيندورف فجأة مسرحًا لعملية مكثفة للشرطة. ولم يكن على الضباط أن يتعاملوا مع عدوان الشاب البالغ من العمر 22 عامًا فحسب، بل كان عليهم أيضًا التصرف بسرعة لمنع المزيد من التصعيد. انتهت العملية بالنسبة لأحد ضباط الشرطة في المستشفى: كان جرح العض في إصبعه شديدًا لدرجة أنه كان لا بد من خياطته شرطة شمال الراين وستفاليا هو أن تقرأ.
لدغة مع عواقب وخيمة
ولا تشكل مثل هذه الحوادث ضغوطًا على ضباط الشرطة فحسب، بل تظهر أيضًا التحديات التي يتعين على خدمات الطوارئ مواجهتها في كثير من الأحيان. بدأت الأمسية بعملية روتينية، لكنها سرعان ما تطورت إلى حالة درامية مليئة بالأدرينالين والخطر. رفض الشاب الغيني بشدة التعاون، مما أدى في النهاية إلى عضته المميتة.
لماذا وقف الشاب البالغ من العمر 22 عامًا في وجه الضباط بهذه الطريقة لا يزال غير واضح. لكن ما هو واضح هو أن هذا الحادث يؤكد خطورة مثل هذه العمليات ويظهر مدى السرعة التي يمكن أن يتحول بها الروتين إلى وضع متطرف. التحقيق مستمر لتوضيح الخلفية الدقيقة ودراسة العواقب المحتملة للمهاجم. لذا يبقى السؤال ما إذا كانت هذه اللدغة ستكون لها تداعيات ليس فقط جسدية، بل قانونية أيضًا.