تعكير صفو السلام في وقت عيد الميلاد: اللصوص يسرقون ذكريات المتقاعدة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تعرضت مسنة تبلغ من العمر 86 عامًا من مدينة ليوندينج مرة أخرى لعملية سطو في وقت عيد الميلاد، مما عرض سلامتها النفسية للخطر.

Eine 86-jährige Pensionistin aus Leonding wurde erneut Opfer eines Einbruchs zur Weihnachtszeit, was ihre psychische Sicherheit gefährdet.
تعرضت مسنة تبلغ من العمر 86 عامًا من مدينة ليوندينج مرة أخرى لعملية سطو في وقت عيد الميلاد، مما عرض سلامتها النفسية للخطر.

تعكير صفو السلام في وقت عيد الميلاد: اللصوص يسرقون ذكريات المتقاعدة!

حطم اقتحام ليوندينج قلب إلفريد ب. البالغ من العمر 86 عامًا (تم تغيير الاسم من قبل المحررين). المتقاعدة، التي تواجه العواقب الأخيرة لصدمتها بشجاعة ملحوظة، لم تدرك أن منزلها كان ضحية عملية اقتحام أخرى إلا بعد بلاغ من جارتها. "مرة أخرى؟" كان رد فعلها الحزين، كما تتذكر في مقابلة مع “اليوم”. ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها المنزل محط أنظار اللصوص قبل عيد الميلاد مباشرة، فقد تعرض للسرقة في نفس الوقت قبل خمس سنوات. ترك المتسللون وراءهم غرفًا مدمرة وسرقوا هدايا ثمينة وتذكارات، بما في ذلك الحاكي الثمين الذي كان آخر ميراث لجدتها. وتبلغ الأضرار المقدرة عدة مئات من اليورو، في حين ستوفر شركة التأمين بدائل للهدايا، لكن إلفريد تواجه صعوبة في العثور على بدائل مناسبة في وقت قصير.

العواقب النفسية المترتبة على السرقة

تتعرض السلامة الجسدية والعاطفية لضحايا السطو للخطر الشديد. وفقًا لدراسة، يعاني 75% من المتضررين من عملية اقتحام من شعور بالشلل وعدم الأمان. يتأثر كبار السن مثل إلفريد بشكل خاص بالأحداث ويشعرون بمشاعر شديدة من الخوف والقلق. يمكن أن تكون الآثار النفسية اللاحقة مدمرة: حتى أن بعض المصابين يصابون باضطرابات ما بعد الصدمة. ولذلك فإن الدعم النفسي ضروري لشفاء الندبات العاطفية واستعادة الشعور بالحياة الطبيعية. تقدم منظمات مثل White Ring علاجًا جماعيًا وفرديًا لمساعدة المتضررين على إدارة مخاوفهم أثناء تعلم كيفية زيادة سلامتهم. الدعم من الجيران والأصدقاء مهم أيضًا في تخفيف العواقب النفسية واستعادة الشعور بالأمان.

على الرغم من أن العديد من ضحايا السطو يحاولون استعادة حياتهم في أسرع وقت ممكن، إلا أن حالة إلفريد تظهر أن المخاوف العميقة والحاجة إلى اتخاذ احتياطات أمنية إضافية لا تزال موجودة. تشير الدراسات إلى أن ما بين 15 إلى 20 بالمائة من المتضررين يعانون من قلق طويل الأمد وأن الدعم من المتخصصين أمر بالغ الأهمية لتعزيز عملية الشفاء العاطفي. لم يتسبب الاختراق في خسائر مادية فحسب، بل قوض أيضًا الثقة في سلامته بشكل كبير.

كيف اليوم و الخطوط الروتينية ومن الجيد في هذا التقرير شرح الآثار النفسية المترتبة على عمليات الاقتحام والإشارة إلى أهمية معالجة الأضرار المادية والنفسية تبعاً لذلك.