انفجار أمام فندق ترامب: ماذا وراء المكالمة اليائسة؟
في 4 يناير 2025، نفذ جندي سابق عملاً متفجراً في فندق ترامب في لاس فيغاس. التحقيقات مستمرة.
انفجار أمام فندق ترامب: ماذا وراء المكالمة اليائسة؟
في حادثة دراماتيكية وقعت في لاس فيغاس، أشعل جندي سابق النار في شاحنته الإلكترونية من طراز تيسلا خارج فندق ترامب وتسبب في انفجارها بعد إطلاق النار على نفسه. ترك "ل" البالغ من العمر 37 عاما، وهو عضو في وحدة النخبة من القبعات الخضراء، رسالتين أعرب فيهما عن عدم رضاه عن الحكومة الأمريكية في ظل القيادة الحالية. وقال الشريف كيفن مكماهيل: "لم يكن هذا هجوماً إرهابياً، بل كان بمثابة دعوة للاستيقاظ". وعلى الرغم من الانفجار الخطير الذي أدى إلى إصابة عدة أشخاص، أشار المحققون إلى أن "ل" ليس له أي صلة بالجماعات الإرهابية وليس له أي سجل إجرامي. يثير هذا الحدث المخيف التساؤل عن سبب ضرب L. أمام هذا الفندق. لا يوجد أي دليل على الكراهية السياسية ضد دونالد ترامب، مثل vienna.at ذكرت.
شريف سابق متورط في قضية قتل
في هذه الأثناء، يجد عمدة كنتاكي السابق، شون "ميكي" ستاينز، نفسه في قلب تهمة قتل مأساوية. ستينز متهم بإطلاق النار على قاضي المقاطعة كيفن مولينز في قاعة المحكمة في 19 سبتمبر. وقال محاميه إن ستينز كان يعاني من "اضطراب عاطفي شديد" في ذلك الوقت، وبالتالي كانت التهمة هي القتل غير العمد وليس القتل. كما واجه ستينز دعوى قضائية في الماضي تتهمه بالفشل في تدريب ضباطه بشكل صحيح. ووقع الحادث بعد الغداء، حيث قال شهود عيان إن التوترات تصاعدت خلاله. وعندما عادوا إلى قاعة المحكمة، أمسك ستينز، الذي كان يحاول الاتصال بابنته، بمسدس فجأة. وكشفت التفاصيل المأساوية المحيطة بهذا الحادث نيوزويك تم فحصه بشكل أكبر، حيث تم وصف سلوك ستينز خلال مقابلة سابقة بأنه غير عادي.