خطر الانزلاق في الشتاء: كيف تتغلب على الطرق الجليدية بأمان!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

يسلط المقال الضوء على أهمية التدريب على سلامة القيادة في مراكز ÖAMTC في كالوانج ولانغ ليبرينغ للوقاية من الحوادث وزيادة السلامة المرورية، خاصة في ظروف الشتاء.

Der Artikel beleuchtet die Bedeutung der Fahrsicherheitstrainings der ÖAMTC-Zentren in Kalwang und Lang-Lebring für die Unfallverhütung und die erhöhte Verkehrssicherheit, insbesondere bei winterlichen Bedingungen.
يسلط المقال الضوء على أهمية التدريب على سلامة القيادة في مراكز ÖAMTC في كالوانج ولانغ ليبرينغ للوقاية من الحوادث وزيادة السلامة المرورية، خاصة في ظروف الشتاء.

خطر الانزلاق في الشتاء: كيف تتغلب على الطرق الجليدية بأمان!

في ستيريا، تهتم تكنولوجيا القيادة ÖAMTC بسلامة السائقين بسبب ظروف الطريق في فصل الشتاء. يحذر أندرياس أيجنر، خبير السلامة في ÖAMTC، من أن البرق الجليدي يشكل خطرًا جسيمًا. ولتجنب المواقف الخطرة، ينصح بمراقبة مقياس درجة الحرارة في السيارة، حيث أن الوميض أو صدور صفير أقل من أربع درجات مئوية يعد علامة على أن الطرق قد تكون زلقة. ويضيف أيغنر أنه يلزم الحذر بشكل خاص في الجسور والمعابر عبر البلاد، حيث أن خطر الصقيع المفاجئ مرتفع بشكل خاص هنا steiermark.orf.at ذكرت.

الذكرى السنوية لمراكز تكنولوجيا القيادة

بالإضافة إلى المخاطر الحادة على الطرق، تحتفل مراكز تقنية القيادة ÖAMTC في ستيريا في كالوانغ ولانغ ليبرينغ بمرور 20 عامًا من التدريب الناجح على سلامة القيادة. لم تقم هذه المؤسسات بتعزيز مهارات القيادة لدى الآلاف من الأشخاص فحسب، بل ثبت إحصائيًا أيضًا أنها تساعد في تقليل الحوادث المرورية. ووفقا لآجنر، انخفض عدد الحوادث في الفئة العمرية من 17 إلى 24 عاما بنسبة ملحوظة بلغت 65.8 في المائة منذ إدخال التدريب متعدد المراحل على رخصة القيادة في عام 2003. meinkreis.at يحدد.

يسلط بطل العالم السابق للراليات الضوء على تفرد عروض التدريب، والتي تم تصميمها ليس فقط للسائقين الجدد، ولكن أيضًا للمحترفين من مختلف المجالات مثل إدارة الإطفاء والشرطة. وبمساعدة أحدث أساليب التدريب والبنية التحتية الممتازة، يتم توفير الإعداد الأمثل للمشاركين للقيادة في ظل ظروف مختلفة. ويتم ذلك أيضًا من خلال الاستثمارات المنتظمة في عروض التدريب والبنية التحتية، والتي تصل إلى حوالي مليون يورو سنويًا.