إميلي راتاجكوفسكي تكسر قواعد اللباس في مهرجان كان بجلسة تصوير كاشفة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

إميلي راتاجكوفسكي تلفت الأنظار في مدينة كان بجلسة تصوير مثيرة من غوتشي وسط قواعد جديدة للزي.

Emily Ratajkowski sorgt in Cannes für Aufsehen mit einem provokanten Gucci-Shooting, während neue Dresscode-Regeln gelten.
إميلي راتاجكوفسكي تلفت الأنظار في مدينة كان بجلسة تصوير مثيرة من غوتشي وسط قواعد جديدة للزي.

إميلي راتاجكوفسكي تكسر قواعد اللباس في مهرجان كان بجلسة تصوير كاشفة!

أثارت إميلي راتاجكوفسكي مؤخراً ضجة في جلسة تصوير على هامش مهرجان كان السينمائي المرموق والمعروف بفعالياته الفاخرة. شاركت الممثلة وعارضة الأزياء البالغة من العمر 33 عامًا في جلسة تصوير للعلامة التجارية الفاخرة غوتشي، حيث ارتدت ملابس كاشفة لفتت الأنظار. وظهر راتاجكوفسكي ببيكيني أحمر مع بنطال واسع وبلوزة مفتوحة وصندل بلاتفورم وحمل حقيبة شاطئ كبيرة من غوتشي. اكتمل مظهرها بنظارات شمسية كبيرة ووشاح باندانا بينما كانت تتباهى ببطنها المتناغم وانقسامها اللافت للنظر. وبعد انتهاء جلسة التصوير، توجهت إلى الشاطئ لمزيد من جلسات التصوير، حيث ارتدت سروالًا ساخنًا وسترة، مما أبرز أسلوبها العصري. كما أفاد krone.at، كان ذلك خلال مهرجان كان السينمائي، وهو حدث مهم لا يجمع نجوم السينما في العالم فحسب، بل يوفر أيضًا منصة لبريق وسحر الموضة.

يأتي أداء راتاجكوفسكي على خلفية قواعد اللباس الصارمة الجديدة التي تم تقديمها للمهرجان هذا العام. وبحسب التقارير فإن هناك حظراً على الكشف عن الملابس على السجادة الحمراء، الأمر الذي يثير جدلاً بين الجمهور والمشاركين. تتطلب قواعد اللباس الجديدة، المخفية على الموقع الرسمي للمهرجان، ارتداء ملابس سهرة أنيقة وتستبعد العري بشكل صارم. تهدف هذه اللائحة إلى جعل الحدث أكثر رسمية وقد أدى بالفعل إلى ردود فعل مختلفة، سواء على وسائل التواصل الاجتماعي أو على المستوى المحلي. إن التفكير وراء هذه التغييرات مستوحى إلى حد كبير من مخاوف شبكات التلفزيون الفرنسية التي ترغب في تجنب عرض العري على شاشات التلفزيون، مما قد يعطي الحفل مظهرًا غير لائق، وفقًا لـ NZZ.

قانون اللباس الجديد

هذا العام، الفساتين الضخمة والقطارات الطويلة غير مرغوب فيها على السجادة الحمراء للمهرجان. يريد المنظمون تسهيل الجلوس والتحرك في القاعة ذات المقاعد الضيقة. علاوة على ذلك، هناك أسئلة مفتوحة حول تفسير حكم العري، الأمر الذي ترك العديد من المشاركات في حيرة عند اختيار أزيائهن. واضطر البعض، مثل هالي بيري، إلى إجراء تعديلات على خزانة الملابس في اللحظة الأخيرة. من ناحية أخرى، تمكنت جولييت بينوش من اختيار زي بقطار قصير يتوافق مع الإرشادات الجديدة. وتسلط صحيفة ديلي ميل الضوء على أن المهرجان ليس مجرد معرض، ولكنه أيضًا منصة للأفلام وصانعي الأفلام. إنه يجذب العديد من الشخصيات البارزة، بما في ذلك المخرجين والممثلين الناشئين والراسخين.

تُظهر المناقشات حول قواعد اللباس الجديدة مدى عمق ترسيخ موضوعات الموضة وتقاليدها الاجتماعية في عالم السينما. يظل التوازن بين التعبير الفني والأعراف الاجتماعية موضوعًا مثيرًا في مهرجان كان السينمائي. تدعو تغييرات هذا العام إلى التفكير في تأثير مثل هذه الأحداث على الموضة والتوقعات الاجتماعية بينما يستعد المهرجان لمنح جائزة السعفة الذهبية المرغوبة. بشكل عام، يبقى أن نرى كيف يتفاعل المشاركون ومصممو الأزياء مع اللوائح الجديدة وما هي الاتجاهات التي ستنتج عنها.