منقذ الأنفاق في راستات: تحرير آلة الحفر ويلهيلمين بعد 7 سنوات!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تم بنجاح تفكيك آلة حفر الأنفاق "فيلهلمين" في مدينة راستات. تبدأ مرحلة بناء جديدة لسكة حديد وادي الراين.

Tunnelbohrmaschine "Wilhelmine" in Rastatt erfolgreich demontiert. Ein neuer Bauabschnitt für die Rheintalbahn beginnt.
تم بنجاح تفكيك آلة حفر الأنفاق "فيلهلمين" في مدينة راستات. تبدأ مرحلة بناء جديدة لسكة حديد وادي الراين.

منقذ الأنفاق في راستات: تحرير آلة الحفر ويلهيلمين بعد 7 سنوات!

خطوة كبيرة إلى الأمام: تم تفكيك آلة حفر الأنفاق "فيلهيلمين" أخيرًا بعد أكثر من سبع سنوات من تشغيلها على سكة حديد وادي الراين في راستات. هذا التقدم المهم هو نتيجة أشهر من العمل الشاق بعد تعرض الآلة لحادث أثناء بناء النفق في أغسطس 2017 وغرق المسارات. تم إغلاق موقع بناء النفق أمام حركة المسافات الطويلة وحركة الشحن لمدة سبعة أسابيع، مما كان له تأثير كبير على حركة النقل. والآن تمت إزالة الأجزاء الأخيرة من هذه الآلة التي تبلغ قيمتها ملايين الدولارات من النفق تقارير SWR.

تم الانتهاء من الفصل الأخير من "Wilhelmine" بطريقة مذهلة: باستخدام مشاعل القطع والحفارات والأزاميل، قام خبراء البناء بتحرير الآلة واستخراج حوالي 52000 متر مكعب من المواد من حفرة الحفر. إن وضع سياق عملية التفكيك هذه له أهمية كبيرة لأن شركة Deutsche Bahn قد بدأت بالفعل في بناء المزيد من النفق. ووفقا لمدير المشروع فرانك روزر، فقد فقد 200 متر فقط من الأنبوب الشرقي. يهدف العمل في مشروع كارلسروه-بازل الرئيسي إلى توسيع خط سكة حديد وادي الراين من مسارين إلى أربعة مسارات، مما يتيح اتصالاً أسرع لقطارات ICE. ومن المخطط التوسع الكامل لنفق السكك الحديدية بحلول عام 2041، بهدف توسيع سكة ​​حديد وادي الراين كأحد المحاور المركزية بين الشمال والجنوب في شبكة السكك الحديدية الأوروبية. تقارير bnn.de.

وبينما زادت انقطاعات القطارات بسبب الحادث منذ عام 2017، يجري العمل الآن لاستكمال الأنبوب الشرقي بحلول صيف 2025. وسيتم تنفيذ أعمال البناء للـ 200 متر المتبقية باستخدام طريقة القطع والتغطية. ووفقا للمخططين، فقد تم بالفعل تجهيز الأنبوب الغربي بطريق متين. وبعد الانتهاء، ستمر القطارات في المستقبل تحت المنطقة الحضرية، مما يعد بتوفير الراحة للسكان فيما يتعلق بالضوضاء الناجمة عن حركة القطارات. وبحسب المتحدثة باسم السكك الحديدية، لا يمكن تقديم معلومات دقيقة في الوقت الحالي حول التكاليف الإضافية الناجمة عن الحادث.