جينيفر لوبيز: واقعة في حب بريت جولدشتاين – حب جديد بعد بن أفليك!
تقوم جنيفر لوبيز حاليًا بتصوير الفيلم الكوميدي "Office Romance" من Netflix مع بريت غولدستين، في ظل استمرار انفصالها عن بن أفليك.
جينيفر لوبيز: واقعة في حب بريت جولدشتاين – حب جديد بعد بن أفليك!
تمر جينيفر لوبيز بمراحل مثيرة من تصوير فيلمها الكوميدي الرومانسي القادم Office Romance، ويبدو أنها تطور علاقة خاصة مع شريكها النجم بريت جولدستين. عالي oe24 ويحب لوبيز بشكل خاص الممثل البريطاني المعروف بدوره في فيلم "تيد لاسو". وبعد زواجها الفاشل من بن أفليك، والذي انتهى رسميًا في أغسطس 2024، تركز الممثلة البالغة من العمر 55 عامًا الآن بشكل مكثف على حياتها المهنية وتستمتع بالعمل مع غولدستين، الذي شارك أيضًا في كتابة السيناريو. وشوهد الاثنان مؤخرًا في نيويورك وهما يشاهدان مسرحية في برودواي ويلتقطان صورة معًا. يصف المطلعون غولدشتاين بأنه "نسخة بريطانية أصغر وأفضل من بن" ويؤكدون أن لوبيز يجده "لطيفًا جدًا".
ولكن بينما تسعى إلى طرق إبداعية جديدة، تواجه لوبيز العواقب العاطفية لانفصالها. عالي ياهو إنها قلقة بشأن صور أفليك وزوجته السابقة جينيفر غارنر، اللذين كانا يقضيان الكثير من الوقت معًا مؤخرًا. ويوصف الوضع بأنه "ملح على الجرح"، حيث يبدو أن أفليك وغارنر، اللذين تزوجا بين عامي 2005 و2018 ولديهما ثلاثة أطفال معًا، يقتربان من بعضهما البعض. ويتفاقم قلق لوبيز بسبب حقيقة أن أفليك يبدو منفتحًا على إقامة علاقة مع غارنر مرة أخرى، حتى لو لم تكن المشاعر متبادلة.
على الرغم من هذه الصعوبات الشخصية، تظل لوبيز مركزة ومتفائلة بشأن عملها في Office Romance. أفاد أحد المطلعين أن هذه فرصة كبيرة لوبيز لتنشيط مسيرتها التمثيلية وتعزيز ثقتها بنفسها. لا يعد التصوير القادم بالتوتر الرومانسي على الشاشة فحسب، بل يمكن أن يدعم أيضًا رحلة لوبيز نحو الشفاء العاطفي. لم يتم الإعلان عن العرض الأول للفيلم بعد، لكن المعجبين أبدوا بالفعل اهتمامًا كبيرًا بالمشروع.