نزاع هدم على دار ضيافة مدرجة: من سيوقف الفوضى؟

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

مقالة عن الهدم غير القانوني لمبنى مدرج في القائمة في تيرول، الخلفية القانونية والتطورات الحالية.

نزاع هدم على دار ضيافة مدرجة: من سيوقف الفوضى؟

نزاع حول هدم نزل "Weißes Rössl" المدرج في Gries am Brenner يثير ضجة! يشير ملصق من إحدى شركات الهدم بالفعل إلى ذلك، لكن الهدم محظور تمامًا بدون تصريح حماية الآثار. كما أبا أوتس وذكرت أن التصاريح اللازمة مفقودة، حيث لا يجوز تنفيذ الهدم إلا بدون هذا التصريح في حالة وجود تهديد حاد لحياة الإنسان. لكن في الحالة الراهنة، لا يوجد "خطر وشيك" بالمعنى المقصود في النصوص القانونية، مما يعني أنه لا يمكن إصدار تصريح الهدم على الإطلاق.

وخلافا للادعاءات، لا يوجد خطر كبير على الحياة والأطراف، حيث تم بالفعل إصدار حظر على دخول المبنى بعد حريق العام الماضي. ووفقا للسلطات، فإن العيوب الهيكلية التي تم تحديدها ليست حاسمة للحصول على تصريح هدم فوري؛ بل هناك عقبات قانونية يجب مراعاتها. هذه القوانين واضحة: وفقًا للمادة 50 من قانون البناء التيرولي، يجب تقديم تصريح مماثل إلى سلطة البناء قبل الهدم، والذي لا يمكن معالجته بدون تصريح بموجب قانون حماية الآثار. يضطر رئيس بلدية جريس أم برينر، كارل مولشتيجر، إلى حظر الهدم في البداية منزل توفير الطاقة وأوضح.

الوضع القانوني غير واضح

في هذا الوضع المربك، يطرح السؤال حول ما إذا كان التدخل المخطط له هو هدم كامل أم تغيير هيكلي. ووفقاً للمعلومات الواردة من المنتدى، لا يمكن الإبلاغ عن عملية الهدم هذه إلا إذا لم تؤثر على مبنى مجاور. إن الحديث عن التصنيف الصحيح يسلط الضوء على مدى تعقيد الإطار القانوني الذي يجب مراعاته في مثل هذه الحالات. على وجه الخصوص، يتعلق الأمر بما إذا كان المبنى مستقلاً أم أن أجزاء من المبنى تنتمي ضمنيًا إلى وحدة هيكلية.

تلقي الفحوصات والمناقشات الجارية حول إجراءات الهدم والموافقة بظلالها على مستقبل "Weißes Rössl"، ولكن هناك شيء واحد مؤكد: بدون الأوراق الصحيحة، من المحتمل أن يظل المبنى التاريخي قائمًا - مما يسعد دعاة الحفاظ على الآثار ومحبي الثقافة.