طفل 14 عاماً أمام المحكمة: محاولة قتل بعد اعتداء وحشي!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تتم محاكمة شاب يبلغ من العمر 14 عامًا بتهمة محاولة القتل بعد هجوم وحشي على رجل يبلغ من العمر 45 عامًا في النمسا السفلى.

طفل 14 عاماً أمام المحكمة: محاولة قتل بعد اعتداء وحشي!

في قضية مثيرة في محكمة كريمس الإقليمية، يواجه صبي يبلغ من العمر 14 عامًا اتهامات خطيرة. ويشتبه في أن المراهق الذي قيل إنه قام بضرب رجل يبلغ من العمر 45 عامًا بوحشية مع اثنين من شركائه، بمحاولة القتل. ويؤكد مكتب المدعي العام أن استخدام القوة يمكن تصنيفه على أنه خطير بشكل خاص، خاصة وأن المتهمين أرادوا ترك الضحية مصابا وعاريا في الغابة بعد الهجوم. ووقع الحادث في 21 نوفمبر/تشرين الثاني، ولم ينته إلا عندما هربت الضحية وأبلغت الشرطة، بحسب ما ذكرته الشرطة تاج ذكرت.

الخلفية معقدة: المتهم الحدث، الذي ينحدر من عائلة مستقرة، كان على اتصال بالكحول والمخدرات في سن الحادية عشرة، وكان له عدة مرات مع القانون في الماضي. ووفقاً لمحامي الدفاع، فقد شعر "بالإساءة" من قبل الرجل في الليلة المعنية بعد حدوث أفعال جنسية من قبل. كما ركز مكتب المدعي العام على هذا الأمر وشدد على خطورة الادعاءات التي تتراوح بين الابتزاز الخطير ومحاولة القتل. ومن المقرر أن يصدر الحكم في هذه القضية الفاضحة الآن.

البراءة في قضية الاغتصاب

Heute dokumentiert, hat für großflächige Empörung gesorgt. Der Verteidiger des Jugendlichen bezeichnete den Vorfall als „Fehler“, aber das Mädchen wird in ihrer leidvollen Erfahrung nicht ernst genommen.

وأثار الحكم عاصفة من السخط، خاصة من جانب ممثل الضحية، الذي أشار إلى أن الازدراء الذي تعرض له موكله "لا حدود له". وانفجرت والدة الفتاة بالبكاء أثناء المحاكمة عندما اعتُبر المبلغ الرمزي البالغ 100 يورو، الذي عرضه المتهم على سبيل "حسن النية"، بمثابة استهزاء آخر. ويؤدي هذا التفاعل بين العنف وتبريره في نظام العدالة إلى مناقشات مستمرة حول كيفية التعامل مع ضحايا العنف الجنسي ويدعو إلى التشكيك في نزاهة النظام القانوني.