السرقات في فيينا: الشباب ومرتكبو السكوتر الإلكتروني في مرمى أعينهم!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

عمليتا سطو في فيينا في 19 يونيو 2025: تعرضت فتاة وأم مع طفلها للهجوم. الشرطة تحقق.

Zwei Raubüberfälle in Wien am 19. Juni 2025: Ein Mädchen und eine Mutter mit Kind wurden angegriffen. Polizei ermittelt.
عمليتا سطو في فيينا في 19 يونيو 2025: تعرضت فتاة وأم مع طفلها للهجوم. الشرطة تحقق.

السرقات في فيينا: الشباب ومرتكبو السكوتر الإلكتروني في مرمى أعينهم!

في يوم الأربعاء 19 يونيو 2025، وقعت عمليتي سطو عنيفتين في فيينا خلال ساعات قليلة. وقع الحادث الأول في ساحة فريدريش إنجلز في بريجيتناو، حيث قامت فتاتان من نفس العمر بتهديد فتاة تبلغ من العمر 14 عامًا. فأخذوا سكينًا واستخدموا القوة البدنية، مما أدى إلى فقدان الضحية وعيه. وتمكن الجناة من الفرار بالمال، فيما تم نقل الفتاة إلى المستشفى وهي تعاني من آلام شديدة في وجهها. وتقوم الشرطة حاليًا بالبحث عن المسؤولين.

ووقعت عملية السطو الثانية في حديقة فالدمولر في فافوريتين. هنا كانت أم تبلغ من العمر 32 عامًا وابنها البالغ من العمر خمس سنوات هدفًا لمجرم مجهول. اقترب على دراجة نارية، وطوق الأم وضربها في صدرها قبل أن يمزق بعنف سلسلة ذهبية من رقبة المرأة. ثم فر هذا الجاني أيضًا باتجاه حزام مارغريت. وقد تولى مكتب الشرطة الجنائية بالولاية بالفعل التحقيق في هذه القضية.

حل عملية سرقة سابقة

تم حل حالة رائعة أخرى مؤخرًا. في 7 يونيو 2025، أفادت شرطة فيينا أنه تم القبض على أربعة شبان تتراوح أعمارهم بين 14 و15 عامًا بتهمة السطو على قطار سريع. وقعت هذه الحادثة في 21 أبريل 2025 واستهدفت ضحية فقدت بطاقته المصرفية بطريقة عنيفة. طلب الجناة في البداية يورو واحدا قبل استخدام العنف. وقام أحد الشباب بلكم الضحية على وجهه بينما هدده الآخرون بسكين وأجبروه على تسليم الرمز السري.

وبعد الجريمة فر الشباب إلى محطة فيينا-ويستباهنهوف. لقد استخدموا البطاقة المصرفية المسروقة لإجراء عدة عمليات سحب غير قانونية للأموال. وأدى البحث العام الذي أجرته الشرطة في النهاية إلى تحديد هوية المشتبه بهم الأربعة واعتقالهم، الذين اعترفوا منذ ذلك الحين وتم نقلهم إلى السجن.

وقد ألقت هذه الأحداث ضوءاً مقلقاً على الوضع الأمني ​​في فيينا. وبينما يتزايد قلق المجتمع بشأن مثل هذه الأفعال، لا يزال هناك أمل في أن تتمكن سلطات التحقيق من محاسبة مرتكبيها. التعليم والوقاية ضروريان لمنع الهجمات المستقبلية. وفقًا لـ Krone وVienna.at، فإن جهود الشرطة تسير على قدم وساق بالفعل، بينما ORF فيينا أبلغت أيضًا عن التدابير الشاملة لمكافحة الجريمة.