ترامب يرشح المتشدد كاش باتل رئيسا جديدا لمكتب التحقيقات الفيدرالي!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ويعتمد كاش باتيل، مرشح ترامب لمنصب رئيس مكتب التحقيقات الفيدرالي، على شعار "أمريكا أولا" ويعلن عن تغييرات في سياسة الولايات المتحدة.

Kash Patel, Trumps nominierter FBI-Chef, setzt auf "America First" und kündigt Veränderungen in der US-Politik an.
ويعتمد كاش باتيل، مرشح ترامب لمنصب رئيس مكتب التحقيقات الفيدرالي، على شعار "أمريكا أولا" ويعلن عن تغييرات في سياسة الولايات المتحدة.

ترامب يرشح المتشدد كاش باتل رئيسا جديدا لمكتب التحقيقات الفيدرالي!

رشح دونالد ترامب، الذي سيصبح رئيسًا للولايات المتحدة قريبًا، كاش باتيل رئيسًا جديدًا لمكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) يوم السبت. وباتيل، وهو وجه مألوف في اليمين السياسي، عمل مستشارًا للأمن القومي خلال فترة ولاية ترامب الأولى وصنع لنفسه اسمًا في الماضي بسبب آرائه المثيرة للجدل حول قضايا مثل الفساد وما يسمى بـ "الدولة العميقة". ووصف ترامب باتل على موقعه على الإنترنت تروث سوشال بأنه "محامي ومحقق ومناضل ممتاز من أجل أمريكا أولا". وشدد الرئيس السابق على أن باتيل كرس حياته المهنية بأكملها لمكافحة المظالم، الأمر الذي يثير جدلا بين الخبراء لأن باتيل وعد أيضا بتهديد الصحافة الأمريكية إذا وصل ترامب والجمهوريون إلى السلطة مرة أخرى.

التاريخ الجدلي والتأثير

باتيل هو أيضًا شخص رئيسي في التحقيق في اقتحام مبنى الكابيتول الأمريكي في يناير 2021 وتم استجوابه كجزء من هذه التحقيقات البرلمانية. علاقاته الواسعة بإدارة ترامب وآرائه بشأن قضايا السياسة الأمنية دفعت الكثيرين إلى الاعتقاد بأن تعيينه رئيسًا لمكتب التحقيقات الفيدرالي قد يؤدي إلى تغيير في عمل الشرطة. وبالإضافة إلى باتيل، رشح ترامب أيضًا تشارلز كوشنر، والد صهره جاريد كوشنر، سفيرًا للولايات المتحدة في فرنسا. سيتم إعادة تنصيب ترامب رئيسًا في 20 يناير، مما يزيد التوقعات بشأن تغييرات السياسة والخلافات المحتملة مثل vienna.at ذكرت.

وقد يكون لترشيح باتل اليميني المتطرف عواقب بعيدة المدى على السلطات الأمريكية. ويحذر المنتقدون من أن استقلال مكتب التحقيقات الفيدرالي تحت قيادته قد يكون في خطر. لقد دافع باتل مراراً وتكراراً عن السياسات العدوانية طوال حياته المهنية. عودة ترامب الرائعة إلى السلطة، كيف tt.com التقارير، وما يرتبط بها من تعيين باتيل على رأس مكتب التحقيقات الفيدرالي يثير تساؤلات حول الاتجاه المستقبلي لإنفاذ القانون الأمريكي وتفاعله مع السياسة.