كرة الوثن تنتهي بالسجن: رجل يرتدي رمز Waffen SS!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تلقى رجل يبلغ من العمر 49 عامًا حكمًا مشروطًا بالسجن بتهمة الرمزية النازية في كرة صنم في ليبين. قام مكتب حماية الدستور بالتحقيق.

Ein 49-Jähriger erhielt eine bedingte Haftstrafe wegen NS-Symbolik bei einem Fetisch-Ball in Leiben. Verfassungsschutz ermittelte.
تلقى رجل يبلغ من العمر 49 عامًا حكمًا مشروطًا بالسجن بتهمة الرمزية النازية في كرة صنم في ليبين. قام مكتب حماية الدستور بالتحقيق.

كرة الوثن تنتهي بالسجن: رجل يرتدي رمز Waffen SS!

حكم على رجل يبلغ من العمر 49 عاما بالسجن لمدة عام في النمسا لارتدائه رموزا نازية. اتخذت محكمة سانت بولتن الإقليمية هذا القرار بعد أن ارتدى المدعى عليه شارة Waffen-SS في كرة صنم في ليبين. واجتذبت الحفلة التي أقيمت يوم 25 يناير حوالي 800 زائر. كان الرجل يرتدي سترة راكبي الدراجات النارية وسمح بالتقاط صور له، مما أدى في النهاية إلى إدانته. عند النظر في الصور، اكتشف المحققون رمز الجمجمة والعظمتين المتقاطعتين، والذي يرتبط ارتباطًا وثيقًا بـ Waffen-SS.

وبسبب هذا الاكتشاف، تدخل المكتب الاتحادي لحماية الدستور وقام بتفتيش شقة الرجل. وهناك، عثر المحققون على علبة عرض مليئة بأشياء من الحقبة النازية. ودافع المدعى عليه عن نفسه بالادعاء بأنه مكتشف متحمس وليس له أي خلفية سياسية. ومع ذلك، لديه أيضًا وشم "الشمس السوداء"، الذي له صلة بدوائر النازيين الجدد. ووفقا له، فقد أحب الرمز لأسباب جمالية بحتة.

العواقب الجنائية والإدانات السابقة

وشكك المدعي العام في براءة الرجل البالغ من العمر 49 عامًا، خاصة وأن الرجل لديه بالفعل عدة إدانات سابقة، ولكن ليس هناك ما يدعو إلى إعادة التنشيط. توصلت هيئة المحلفين إلى حكم سريع: تلقى المدعى عليه عقوبة السجن المشروط لمدة اثني عشر شهرًا. تسلط هذه القضية الضوء على كيفية التعامل مع الرموز اليمينية المتطرفة في النمسا، حيث يُعاقب على العرض العلني لشارات المنظمات المحظورة. إن ارتداء مثل هذه الرموز ليس مشكلة قانونية فحسب، بل مشكلة اجتماعية أيضًا. ويحظر القانون في ألمانيا والنمسا الصليب المعقوف والرمز الثلاثي والرموز الأخرى، مما أعطى الدوائر اليمينية المتطرفة إمكانية كبيرة للصراع في السنوات الأخيرة.عالي ويكيبيديا تتضمن اللغة الرمزية أيضًا شعارات محظورة وتستخدم رموزًا بيانية محددة غالبًا ما يستخدمها المتطرفون اليمينيون، ولكن أيضًا من قبل الجماعات غير السياسية.

وكانت الحالة السابقة في المنطقة تتعلق برجل يبلغ من العمر 51 عامًا استخدم ملصق "الشمس السوداء". وهذا يوضح أن استخدام مثل هذه الرموز يحدث مرارًا وتكرارًا في سياقات مختلفة. في حين أن بعض الرموز لا يعاقب عليها القانون، إلا أنه لا يزال من الممكن معاقبتها باعتبارها فتنة، على سبيل المثال إذا نشأت من عصر الاشتراكية الوطنية أو تمجده. يلعب السياق دورًا حاسمًا هنا.

بالإضافة إلى ذلك، تمت صياغة العديد من الاختصارات والرموز في مشهد النازيين الجدد، وغالبًا ما لا يكون معناها واضحًا على الفور. إن فهم هذه الرمزية مهم من أجل التعرف على مخاطر التطرف اليميني. يمكن للمهتمين معرفة المزيد حول هذا الموضوع على الموقع مكتبة الوسائط المتنوعة ، والذي يوفر معلومات حول الرموز اليمينية المتطرفة ذات الصلة وتصنيفها القانوني.

الحكم الصادر على الرجل ليس نهائيًا بعد، وتنطبق عليه قرينة البراءة. ومع ذلك، فإن هذه الحالة تظهر مدى جدية التعامل مع قضية الرمزية اليمينية المتطرفة، وأهمية القوانين لحماية المجتمع وتوعية الناس حول هذه القضية.