الأبوة والعاطفة: كيف نبقي الحب حياً في السرير!
تعلم كيف يمكن للوالدين إعادة اكتشاف العلاقة الحميمة في علاقاتهما على الرغم من تحديات الحياة الأسرية.
الأبوة والعاطفة: كيف نبقي الحب حياً في السرير!
في عالم ينصب فيه التركيز على الطفل، غالبًا ما تقع العاطفة على جانب الطريق! لم يعد من غير المألوف أن يذكر الآباء الجدد فراغ حياتهم العاطفية. يتحدث ماركو شواليك عن مشكلة مركزية: عندما يصبح الأزواج آباءً، غالبًا ما يصبح الاتصال الحميم ثانويًا.
أحد مفاتيح هذه المشكلة واضح: الوقت! يوضح سيلك ستوك من "Apotheken Umschau ELTERN": "الوقت يقتل الرغبة". في عام 2024، سيشعر الأزواج بالضغط، ولن يكون لديهم سوى القليل من الوقت لبعضهم البعض ومساحة صغيرة للاسترخاء. إن الرعاية المستمرة للأطفال، وانعدام الأمن المالي، والاستعدادات المنزلية تزيد من الضغط الهائل الذي يخنق العاطفة. وغالباً ما تتحمل الأمهات على وجه الخصوص العبء الأكبر، مما يسبب الإحباط والصراع - ومن المعروف أن لذلك تأثير سلبي على الحياة الجنسية.
طريق العودة إلى العلاقة الحميمة
ولكن كيف يمكن للوالدين أن يجعلا علاقتهما تزدهر مرة أخرى؟ تقدم سيلك ستوك نصيحة واضحة: "أولاً وقبل كل شيء، التواصل يساعد! تحدث، تحدث، تحدث!" بالإضافة إلى ذلك، لن يضرك تقليل عبء العمل وممارسة المزيد من التمارين وتعزيز وعي جسمك. ومع ذلك، يبقى الشيء الأكثر أهمية هو تخصيص الوقت والمكان للشراكة بوعي. يمكن أن تكون جليسة الأطفال بمثابة دعم قيم حتى يتمكن الآباء من الاستمتاع باستراحة مستحقة والتركيز على العمل الجماعي مرة أخرى. إنها الخطوة الأولى للعودة إلى حياة حب مُرضية!