تقليد شجرة عيد الميلاد يتغير: الشباب يعيدون تصميمها!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

يظهر الاستطلاع: تختلف تقاليد شجرة عيد الميلاد بين الأجيال في النمسا وأن الاستدامة أصبحت ذات أهمية متزايدة.

Die Umfrage zeigt: Weihnachtsbaum-Traditionen variieren zwischen den Generationen in Österreich und Nachhaltigkeit gewinnt an Bedeutung.
يظهر الاستطلاع: تختلف تقاليد شجرة عيد الميلاد بين الأجيال في النمسا وأن الاستدامة أصبحت ذات أهمية متزايدة.

تقليد شجرة عيد الميلاد يتغير: الشباب يعيدون تصميمها!

الاستعدادات لعيد الميلاد في النمسا على قدم وساق! أظهر استطلاع حديث أجرته شركة بيلافلورا أن 80٪ من الأسر لا ترغب مطلقًا في الاستغناء عن شجرة عيد الميلاد الكلاسيكية. يعد السؤال عن الوقت المناسب لوضع الشجرة موضوعًا مثيرًا للجدل بين الأجيال. في حين أن غالبية المشاركين (51.7٪) يفكرون تقليديًا في التزيين قبل وقت قصير من ليلة عيد الميلاد، فإن 45٪ ممن تقل أعمارهم عن 30 عامًا يفضلون ترك شجرتهم تتألق بشكل احتفالي اعتبارًا من منتصف ديسمبر. يعكس هذا التغيير رغبة جيل الشباب في الاستمتاع بالأجواء الاحتفالية مبكرًا والإبداع في كيفية تصميم مساحات معيشتهم today.at ذكرت.

الاتجاهات الجديدة في زينة عيد الميلاد

يتجه المزيد والمزيد من الشباب إلى البدائل الإبداعية: النباتات المنزلية ساحرة ويمكن أن تكون بمثابة أشجار عيد الميلاد محلية الصنع - من الصبار المزين بشكل احتفالي إلى نباتات المونستيرا المزخرفة. وفي الوقت نفسه، يظل واحد من كل ستة نمساويين بدون شجرة تمامًا، وقد يكون ذلك بسبب ضيق المساحة أو الاحتفال مع العائلة أو الأصدقاء. بالإضافة إلى ذلك، تكتشف المزيد والمزيد من الأسر فوائد الديكور المستدام. لقد تحول حوالي ثلثي السكان إلى إضاءة LED الموفرة للطاقة، كما أن الوعي البيئي المتزايد واضح بشكل خاص بين الجيل Z، الذي يعلق أهمية كبيرة على الاستدامة عند تقديم الهدايا. zeitjung.de وأوضح بالتفصيل.

على الرغم من أن 39% فقط من المشاركين في الاستطلاع يعتقدون أن الاستدامة مهمة خلال العطلات، إلا أن الاتجاه نحو الحفاظ على البيئة يظهر بوضوح أن المزيد والمزيد من الناس بدأوا في اتخاذ قرارات واعية في التخطيط لعيد الميلاد. تؤكد هذه التغييرات الطفيفة على التحول في قيم وأولويات الفئات العمرية المختلفة وتضمن الاحتفال بعيد الميلاد ليس بطريقة احتفالية فحسب، بل أيضًا بطريقة أكثر وعيًا بالبيئة.