هجوم بالمنجل في كريمس: شاب 24 سنة يهدد بوحشية مجموعة الدواجن!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

هدد رجل يبلغ من العمر 24 عامًا مجموعة من المراهقين في كريمس بساطور. وتم القبض عليه ومصادرة سلاحه.

Ein 24-jähriger Mann bedrohte in Krems eine Poltergruppe mit einer Machete. Er wurde festgenommen, Waffe sichergestellt.
هدد رجل يبلغ من العمر 24 عامًا مجموعة من المراهقين في كريمس بساطور. وتم القبض عليه ومصادرة سلاحه.

هجوم بالمنجل في كريمس: شاب 24 سنة يهدد بوحشية مجموعة الدواجن!

في ليلة 17 مايو 2025، وقع حادث مروع في محطة القطار في كريمس آن دير دوناو. تعرضت مجموعة من تسعة أشخاص، تتراوح أعمارهم بين 24 و36 عامًا، للتهديد بساطور من قبل رجل يبلغ من العمر 24 عامًا. وصلت مكالمة الطوارئ التي نبهت الشرطة إلى خدمات الطوارئ في حوالي الساعة 1:10 صباحًا. ومع ذلك، كان الجاني قد فر بالفعل عندما وصلوا. وباشرت الشرطة على الفور عملية مطاردة، مما أدى إلى إلقاء القبض على المشتبه به بسرعة.

وأخيرًا تم القبض على المواطن التشيكي مؤقتًا في الساعة 1:30 صباحًا، إلا أنه لم يتم العثور على سلاح معه عند القبض عليه. وفي اليوم التالي، وبعد أن أثار التهديد عقول الحاضرين، تم اكتشاف منجل طوله 51 سم وضبطه تحت لوح خشبي في مبنى المحطة. وتوضح هذه الظروف مدى خطورة الوضع الذي وجدت الجماعة نفسها فيه.

خلفية النزاع

وقبل وقوع الحادثة، حدثت مشادة كلامية بين المتهم وشريكته. أدى هذا في النهاية إلى وضع خطير مع مجموعة الدواجن. واعترف الشاب البالغ من العمر 24 عاماً بسحب المنجل من سرواله لتهديد المجموعة. بالإضافة إلى ذلك، تجدر الإشارة إلى أن المتهم كان محظورًا رسميًا على الأسلحة، مما يجعل ظروف تصرفاته تبدو أكثر خطورة.

واستجابت الشرطة لنداء الطوارئ بكفاءة، مما يدل على أهمية تدابير السلامة في مثل هذه الحالات. وتم نقل الشاب إلى السجن بأمر من مكتب المدعي العام في كريمس آن دير دوناو.

سياق استراتيجية الحماية من العنف

وفي سياق مثل هذه الحوادث، انتقد وزير الداخلية جيرهارد كارنر الحاجة إلى المعالجة المستمرة لتدابير الحماية من العنف. اتخذت الحكومة الفيدرالية تدابير مختلفة للحماية من العنف، بما في ذلك التدريب الإلزامي على مكافحة العنف وحظر الأسلحة الآلية للأشخاص الخطرين. وتندرج هذه الاستراتيجيات ضمن برنامج الحكومة لتحسين الوضع الأمني.

وبالإضافة إلى الامتثال للقوانين القائمة، تعمل الشرطة على الوقاية. وتضاعف عدد المتخصصين في الوقاية من 500 إلى حوالي 1200. ويعمل هؤلاء المتخصصون في 38 قسمًا للمساعدة الجنائية ويركزون، من بين أمور أخرى، على حماية النساء والفتيات من العنف.

لقد زادت مؤتمرات حالة الشرطة الأمنية بشكل ملحوظ منذ تقديمها في عام 2020. وعُقد ما مجموعه 134 مؤتمرًا من هذا القبيل في عام 2024، مما يدل على زيادة الوعي والعمل لمكافحة العنف في المجتمع.

بشكل عام، لا يُظهر الحادث الذي وقع في كريمس التحديات المتعلقة بالنزاعات الشخصية فحسب، بل يُظهر أيضًا الجهود المستمرة التي تبذلها السلطات لتنفيذ استراتيجيات الحماية من العنف وفي الوقت نفسه الاستجابة للتهديدات الحادة بالتدابير المناسبة.