تجديد أم بناء جديد؟ يواجه جسر السكك الحديدية في غارميش تحديًا كبيرًا!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تواجه غارميش-بارتنكيرشن التحدي المتمثل في التجديد الشامل لجسر السكة الحديد في شارع سانت مارتن، والذي يحتاج إلى التجديد، بحلول عام 2025.

Garmisch-Partenkirchen steht vor der Herausforderung, die sanierungsbedürftige Eisenbahnbrücke an der St.-Martin-Straße bis 2025 umfassend zu renovieren.
تواجه غارميش-بارتنكيرشن التحدي المتمثل في التجديد الشامل لجسر السكة الحديد في شارع سانت مارتن، والذي يحتاج إلى التجديد، بحلول عام 2025.

تجديد أم بناء جديد؟ يواجه جسر السكك الحديدية في غارميش تحديًا كبيرًا!

يواجه جسر السكة الحديد في شارع سانت مارتن شتراسه في غارميش بارتنكيرشن تحديات أكبر: نظرًا للحجم الكبير لحركة المرور الناجم عن قطارات البضائع الثقيلة وتقادمها المتقدم، فإنه يحتاج إلى تجديد شامل. قامت شركة Deutsche Bahn (DB) بالفعل بتثبيت نظام مراقبة لمراقبة السلامة الهيكلية للجسر. تم تنفيذ أعمال التجديد الأولية هذا العام، ولكن من المقرر إجراء المزيد من الأعمال في عام 2025 لإضافة دعم إضافي. ويؤكد نائب رئيس هيئة بناء السوق، ماركوس غيرله-نيف، أن ذلك ضروري لتخفيف الحمل على الجسر وإصلاح الأضرار المحتملة مثل الشقوق في الخرسانة. الزئبق ذكرت.

كما يتم النظر في إعادة بناء الجسر بالكامل كخيار جدي، مما يثير المخاوف بشأن احتمال حدوث اضطرابات مرورية في المنطقة. ويدعو السياسيون المحليون، مثل أنطون هوفر، إلى إجراء مناقشة مبكرة للتأثيرات المحتملة، خاصة إذا تزامنت أعمال البناء هذه مع خطط الحرم الجامعي الجديد. وقد أثير هذا القلق خلال اجتماع لجنة البناء، لكن رئيسة البلدية إليزابيث كوخ قالت إن الوقت الحالي ليس الوقت المناسب للتكهن بشأن مثل هذه "السيناريوهات المرعبة". وفي المقابل، يدفع هوفر باتجاه الاستعدادات الاستباقية لضمان السلامة وظروف المرور، حسبما أفاد حزب الخضر جارميش بارتنكيرشن.

وفي سياق أوسع، سيتم مناقشة مستقبل ريتشارد شتراوس بلاتز وإعادة التصميم المخطط لها لمركز المؤتمرات كجزء من حوار المواطنين. لا ينبغي مناقشة خيارات التجديد أو البناء الجديد فحسب، بل ينبغي أيضًا جمع مطالب ورغبات المواطنين من أجل تطوير مفهوم مقبول على نطاق واسع. والأمل وراء ذلك هو إنشاء مركز اجتماعات لمدينة غارميش-بارتنكيرشن يعزز التبادل الثقافي ويلبي احتياجات المجتمع.