مرحبًا بكم في النظام الملكي: ويليام وكيت يتألقان، وهاري ينهار!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

يظهر استطلاع الشعبية: الأمير ويليام وكيت في الأعلى، وهاري وميغان في الأسفل. الآراء الحالية حول الملكية.

Beliebtheitsumfrage zeigt: Prinz William und Kate an der Spitze, Harry und Meghan am Ende. Aktuelle Meinungen zur Monarchie.
يظهر استطلاع الشعبية: الأمير ويليام وكيت في الأعلى، وهاري وميغان في الأسفل. الآراء الحالية حول الملكية.

مرحبًا بكم في النظام الملكي: ويليام وكيت يتألقان، وهاري ينهار!

أظهر استطلاع أجرته مؤسسة YouGov مؤخراً أن أفراد العائلة المالكة البريطانية ما زالوا يجذبون الكثير من الاهتمام. قائمة الشعبية تتصدرها الأمير ويليام (43)، والتي أثبتت نفسها على أنها المفضلة لدى الجماهير بنسبة 74 بالمائة من التقييمات الإيجابية. وفي المركز الثاني زوجته كاثرين، أميرة ويلز (43) بنسبة موافقة 71%. تم إجراء الاستطلاع يومي 5 و6 أغسطس 2025، وهو ما يسلط الضوء على استمرار شعبية الاثنين.

في المركز الثالث هو الأميرة آن (74)، والتي حصلت أيضًا على تقدير عالٍ لعملها الدؤوب وحصلت على تقييمات إيجابية بنسبة 70 بالمائة. ملِك تشارلز الثالث وتأتي الملكة كاميلا (76) في المركز الرابع بنسبة 59 في المائة، بينما تأتي الملكة كاميلا (78) في المركز الخامس بنسبة 43 في المائة إيجابية و44 في المائة سلبية.

انخفاض الموافقة على هاري وميغان

ويظهر الاستطلاع أيضًا انخفاض الدعم للأمير هاري (40 عامًا) والدوقة ميغان (44 عامًا). ولم يحصل هاري سوى على 28% من الموافقة، بينما حصلت ميغان على 20% فقط. وقد يرجع ذلك جزئيًا إلى انسحاب الزوجين من واجباتهما الملكية في عام 2020، مما أثر بشكل كبير على علاقتهما مع الجمهور.

ويمكن رؤية نتيجة مثيرة للقلق بشكل خاص مع الأمير أندرو (65 عاما)، الذي يحتل المركز الأخير في مقياس الشعبية بنسبة 87 في المائة من المراجعات السلبية و5 في المائة فقط من الأصوات الإيجابية. وقد تعكس هذه السمعة السلبية الجدل الدائر حوله.

استقرار النظام الملكي

وعلى الرغم من هذه التقييمات المختلفة، تظهر الأرقام أن النظام الملكي كمؤسسة لا يزال مستقرا. بشكل عام، قيّم 62% ممن شملهم الاستطلاع العائلة المالكة بشكل إيجابي، في حين أيد 58% النظام الملكي نفسه. ومع ذلك، هناك أيضًا أصوات منتقدة، حيث أن 30% ممن شملهم الاستطلاع لديهم رأي سلبي تجاه العائلة المالكة و32% يشككون في النظام الملكي.

وبشكل عام، يظهر الاستطلاع أنه في حين أن شعبية بعض أفراد العائلة المالكة آخذة في النمو، فإن البعض الآخر يتراجع في التصور العام. توفر النتائج نظرة مثيرة للاهتمام حول العلاقة الديناميكية بين أفراد العائلة المالكة والسكان.