مانشستر سيتي مصدوم بعد فوزه بالديربي: يونايتد ينتصر متأخرا!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

مانشستر سيتي يخسر 1-2 في الديربي أمام مانشستر يونايتد. جفارديول يسجل للسيتي بينما يسجل فرنانديز وأماد ليونايتد.

Manchester City verliert im Derby gegen Manchester United 1:2. Gvardiol trifft für City, während Fernandes und Amad für United sorgen.
مانشستر سيتي يخسر 1-2 في الديربي أمام مانشستر يونايتد. جفارديول يسجل للسيتي بينما يسجل فرنانديز وأماد ليونايتد.

مانشستر سيتي مصدوم بعد فوزه بالديربي: يونايتد ينتصر متأخرا!

وفي الديربي المنتظر بين مانشستر سيتي ومانشستر يونايتد، تعرض فريق جوارديولا لانتكاسة مريرة. يوم الأحد، خسر فريق سكاي بلوز 2-1 أمام منافسيه في المدينة بعد هدفين متأخرين من يونايتد، والذي نظمه المدرب الجديد روبن أموريم بشكل جيد. وسجل برونو فرنانديز من ركلة جزاء في الدقيقة 88، وسجل عماد تراوري هدف الحسم في الدقيقة 90. كانت هذه الهزيمة مريرة بشكل خاص حيث كان السيتي متقدمًا على تلك النقطة وكان على بعد دقيقة واحدة فقط من تحقيق نصر محتمل. عالي نيويورك تايمز وهذه هي المرة الأولى التي يخسر فيها حامل اللقب مباراة في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد أن كان في المقدمة حتى الدقيقة 88.

وجاءت اللحظة الحاسمة عندما استخدم لاعب السيتي ماتيوس نونيس تمريرة خلفية كارثية لإدخال أماد تراوري في اللعب، الذي استغل الفرصة لارتكاب خطأ ومنح فرنانديز ركلة الجزاء. ومنح يوسكو جفارديول التقدم للسيتي بضربة رأس من ركلة ركنية في الدقيقة 36، لكن دفاع يونايتد، الذي كان له سجل كارثي ضد الكرات الثابتة المنافس، تمكن من تثبيت نفسه في اللحظة الحاسمة. بعد كل شيء، هذا هو الفوز السادس فقط ليونايتد هذا الموسم ويتناقض بشكل صارخ مع مستوى السيتي، الذي فاز فقط بواحدة من آخر 11 مباراة تنافسية له. اليوم.في ذكرت.

التركيز على الإنجازات والتغييرات الاستراتيجية

وكان الفريقان حذرين في البداية ولعبا بطريقة دفاعية وانتظرا الفرص. وكان مانشستر يونايتد أيضًا بدون النجمين ماركوس راشفورد وأليخاندرو جارناتشو، لكن ذلك لم يمنعهم من الاستفادة من الأداء السيئ من السيتي. أثبت فريق أموريم المشكل حديثاً أنه قادر على الصمود في اللحظات الحرجة. أما عماد، الذي كان له تأثير كبير على اللعبة، فقد برز باعتباره أخطر لاعب. أداؤه، الذي أظهر العدوانية والذكاء الاستراتيجي، أدى في النهاية إلى قلب اللعبة رأسًا على عقب.

وبينما لا يزال سيتي في صدارة الترتيب بفارق تسع نقاط عن ليفربول، يعزز يونايتد مكانه في النصف العلوي من الجدول. وسيكون التحدي أمام جوارديولا هو إعادة بناء فريقه بعد هذه الهزيمة المخيبة للآمال وتصحيح مصادر الخطأ بسرعة لتجنب انتكاسة أخرى في مباراته المقبلة أمام أستون فيلا، حيث يستعد يونايتد لمباراته المقبلة في كأس كاراباو أمام توتنهام.