مثلث لونغاو الحدودي: نادين بوجينسبيرجر تعود إلى منزلها

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

اكتشف القصة المؤثرة لنادين بوجينسبيرجر، التي تعود إلى لونجاو، منزلها وملاذها الآمن، بعد فترة قضتها في الخارج. شاهد "بلا حدود!" في 29 نوفمبر 2024 الساعة 8:15 مساءً. على تلفزيون سيرفس.

Entdecken Sie die berührende Geschichte von Nadine Bogensberger, die nach ihrer Zeit im Ausland zurück in den Lungau kommt, ihrer Heimat und sicherem Hafen. Sehen Sie "Grenzenlos!" am 29.11.2024 um 20:15 Uhr auf Servus TV.
اكتشف القصة المؤثرة لنادين بوجينسبيرجر، التي تعود إلى لونجاو، منزلها وملاذها الآمن، بعد فترة قضتها في الخارج. شاهد "بلا حدود!" في 29 نوفمبر 2024 الساعة 8:15 مساءً. على تلفزيون سيرفس.

مثلث لونغاو الحدودي: نادين بوجينسبيرجر تعود إلى منزلها

تصف نادين بوجينسبيرجر، وهي أم لطفلين، منطقة لونغاو، موطنها، بأنها "ملاذ آمن". وبعد سنوات في الخارج، تعود لتعريف أطفالها بهذه البيئة الخاصة وتنقل إليهم القيم التي عاشتها بنفسها في طفولتها. رغبتها هي أن يتعرف أطفالها على طبيعة وتقاليد هذه المنطقة.

بالنسبة لبوغنسبرجر، تلعب الروابط العائلية دورًا مهمًا. ووفقا لها، لا يوفر لونجاو مناظر طبيعية خلابة فحسب، بل يوفر أيضًا مساحة يتم فيها تقدير المجتمع والتماسك. وينظر الكثيرون إلى هذه العودة على أنها عودة إلى القيم المهمة التي غالبا ما يتم دفعها إلى الخلفية في العالم الحديث سريع الخطى.

العودة إلى المنزل

تأثر قرار العودة إلى لونغاو بالتجارب الشخصية. يصف بوجينسبيرجر أنه على الرغم من أن الحياة في الخارج جلبت معها العديد من التجارب، إلا أن الاتصال بالوطن لا يمكن أن ينقطع تمامًا. بالنسبة لهم، تعتبر عودتهم فرصة لتعريف أطفالهم بجمال المنطقة وفي الوقت نفسه تعزيز جذورهم.

إن التواجد مع العائلة والمجتمع له أهمية خاصة بالنسبة لهم. وتؤكد على مدى أهمية نقل التقاليد وإظهار لأطفالك أن الحياة اليومية في منطقة ريفية يمكن أن تكون مليئة بالمغامرات والإمكانيات. هذه القيم تجعل لونغاو مكانًا مثاليًا للعيش فيه.

هذا المنظور ليس مهمًا بالنسبة لبوجينسبيرجر فقط. يدرك المزيد والمزيد من الناس فوائد العودة إلى الأساسيات واختيار العيش في المناطق الريفية. بالنسبة للعديد من الأشخاص، لا تعد لونغاو مجرد موقع جغرافي، ولكنها تمثل موقفًا للحياة يريدون نقله إلى عائلاتهم.

وينعكس هذا التطور في تزايد شعبية قصص العودة هذه، والتي تحظى باهتمام إعلامي متزايد. نادين بوجينسبيرجر هي مثال على كيف يمكن لقصة المرء أن تلهم الآخرين لاستكشاف وإعادة تعريف جذورهم. تؤكد تجاربهم وعودتهم إلى Lungau على قيم الوطن والتواصل وتسلط الضوء على أهمية هذه المواضيع في مجتمعنا الحديث.