استفتاء 2025: قم بالتوقيع للتصويت في 31 مارس!
تعرف على كل شيء عن الموعد النهائي للتسجيل في الاستفتاءات في فيينا من 31 مارس إلى 7 أبريل 2025. معلومات خاصة عن مشاركة المواطنين.
استفتاء 2025: قم بالتوقيع للتصويت في 31 مارس!
وفي 28 مارس 2025، أُعلنت فترة التسجيل للاستفتاء في شهري مارس وأبريل من العام الجاري. تبدأ هذه الفترة في 31 مارس 2025 وتنتهي في 7 أبريل 2025. وبحسب بيانات من ots.at ويمكن للمواطنين الذين يحق لهم التصويت التسجيل في استفتاء واحد أو أكثر.
ومن المهم بشكل خاص أن يتم احتساب إعلانات الدعم المقدمة مسبقًا كأصوات. ومع ذلك، لا يمكن إعادة التوقيع على الاستفتاءات التي تم دعمها بالفعل. بالنسبة للاستفتاءات التي لم يتم دعمها بعد، يمكن تقديم توقيعات جديدة خلال فترة التسجيل.
مواعيد فتح مكاتب التسجيل
ساعات العمل لجميع مواقع التسجيل في فيينا هي كما يلي:
- Montag, 31. März 2025: 8 bis 18 Uhr
- Dienstag, 1. April 2025: 8 bis 18 Uhr
- Mittwoch, 2. April 2025: 8 bis 18 Uhr
- Donnerstag, 3. April 2025: 8 bis 20 Uhr
- Freitag, 4. April 2025: 8 bis 18 Uhr
- Montag, 7. April 2025: 8 bis 19 Uhr
إثبات الهوية وإمكانية الوصول
مطلوب وثيقة هوية للتوقيع، مثل جواز السفر أو بطاقة الهوية أو رخصة القيادة أو بطاقة هوية الطالب. يمكن العثور على مزيد من المعلومات حول مواقع مكاتب التسجيل وإمكانية الوصول إليها على الموقع الإلكتروني لمدينة فيينا www.wien.gv.at/volksbegehren للعثور على.
يتوفر للأشخاص ذوي القدرة المحدودة على الحركة أو الملازمين للفراش خيار التقدم بطلب للحصول على نقطة تسجيل متنقلة عن طريق تقديم طلب إلى المكتب الانتخابي المسؤول.
مشاركة المواطنين في المرحلة الانتقالية
تحظى أهمية مشاركة المواطنين باهتمام خاص في ضوء الاستفتاء المقبل. تشمل مشاركة المواطنين مجموعة متنوعة من الجوانب التي تتعلق بالوظائف الذرائعية والتماهي مع المجتمع الاجتماعي أو السياسي. عالي lpb-bw.de المصطلح معقد ويختلف التعريف حسب السياق.
هناك أشكال مختلفة من القرار المشترك. وفي حين أن الإجراءات "التقليدية" ذات الطابع الرسمي، مثل الانتخابات، لها طابع ملزم قانونًا، فإن الإجراءات "غير التقليدية" تشمل أساليب غالبًا ما تنشأ من المجتمع المدني. وتشمل هذه، على سبيل المثال، عمليات الحوار والمظاهرات ومجموعات التوقيع التي تساعد في تشكيل المشهد السياسي.
ومن الظواهر المثيرة انخفاض إلزامية التصويت، في حين أصبحت القرارات الفردية أكثر أهمية. وينعكس هذا التغيير في تعددية المجتمع وفي النظرة الانتقادية المتزايدة للمؤسسات السياسية.
وبشكل عام، من الواضح أن مشاركة المواطنين لا تمثل عنصرًا مهمًا في المشاركة الديمقراطية فحسب، بل تحدد أيضًا مسار التطورات السياسية المستقبلية. ويعتبر الاستفتاء القادم خطوة في هذا الاتجاه لتعزيز صوت المواطنين وسماعه.