أميرات ديزني: سحر أم خطر على الصحة؟

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

كشفت دراسة جديدة عن المخاطر الصحية لأميرات ديزني وتأثيرها على احترام الأطفال لذاتهم.

Eine neue Studie enthüllt gesundheitliche Risiken von Disney-Prinzessinnen und deren Einfluss auf das Selbstwertgefühl von Kindern.
كشفت دراسة جديدة عن المخاطر الصحية لأميرات ديزني وتأثيرها على احترام الأطفال لذاتهم.

أميرات ديزني: سحر أم خطر على الصحة؟

تشتهر أميرات ديزني المشهورات مثل ياسمين، والجمال النائم، وبيل، وسندريلا بقصصهن الخيالية، لكن دراسة جديدة في المجلة الطبية البريطانية الشهيرة صدمت مجتمع المعجبين: هذه الشخصيات المشهورة ليست سعيدة على الإطلاق! وفقا للبحث الحالي، تواجه أميرات ديزني مخاطر صحية خطيرة في العالم الحقيقي. تنشر المجلة كل عام في عيد الميلاد دراسات فكاهية ومثيرة للاهتمام، وينصب التركيز هذا العام على سيدات ديزني.

وكانت النتائج مثيرة للقلق: فالشخصيات تعاني من أمراض نفسية وجسدية مختلفة، تتراوح بين الاكتئاب والشعور بالوحدة إلى مشاكل خطيرة مثل الزواج القسري والعنف. بالإضافة إلى ذلك، تظهر الدراسة أن العديد من الأميرات يعانين من أمراض حيوانية وأمراض الرئة، مما يشير إلى أن تصويرهن الخيالي يعكس في الواقع ظروف الحياة المأساوية. وتؤدي هذه النتائج الجديدة إلى نقاش عاجل حول مُثُل الجمال غير الواقعية التي يتم تدريسها للأطفال، وخاصة الفتيات، وتأثيرها على القيمة الذاتية لهؤلاء الشباب، حسبما أفاد موقع Today.at.

مُثُل غير واقعية للجمال؟

وهذه الدراسة ليست الأولى من نوعها التي تبحث في شخصيات ديزني؛ لقد تم بالفعل انتقاد أن تصوير هؤلاء الأميرات ينشر نموذجًا مشوهًا للجمال، مما قد يكون له تأثير سلبي على الأطفال. توضح نتائج البحث الحالي بوضوح أن الحياة "السعيدة" المفترضة لسيدات ديزني تتميز بتحديات خطيرة، بعيدة كل البعد عما تنقله القصص. يمكن أن تؤدي هذه النتائج بعد ذلك إلى إعادة التفكير في تصوير الشخصيات النسائية في وسائل الإعلام الخاصة بالأطفال.

بالإضافة إلى ذلك، تتناول بوابة المقارنة SagtDerMeister.de موضوعات أخرى مثل أحدث الأجهزة التقنية ووظائفها. على الرغم من أن أميرات ديزني هي محور سياسة الصحة العامة، إلا أن الأسئلة تظل قائمة حول كيفية تأثير هذه الرموز الثقافية على أطفالنا وما إذا كنا بحاجة إلى تحمل مسؤولية هذا التمثيل لتعزيز التنمية الصحية.