الاستمالة عبر الإنترنت في فيينا: رجل أمام المحكمة بتهمة الاعتداء على الفتيات!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تتم محاكمة شاب يبلغ من العمر 33 عامًا بتهمة الاستمالة عبر الإنترنت والاعتداء الجنسي الخطير على فتاة تبلغ من العمر ثماني سنوات في فيينا.

Ein 33-Jähriger steht vor Gericht wegen Cyber-Grooming und schwerem sexuellen Missbrauch eines achtjährigen Mädchens in Wien.
تتم محاكمة شاب يبلغ من العمر 33 عامًا بتهمة الاستمالة عبر الإنترنت والاعتداء الجنسي الخطير على فتاة تبلغ من العمر ثماني سنوات في فيينا.

الاستمالة عبر الإنترنت في فيينا: رجل أمام المحكمة بتهمة الاعتداء على الفتيات!

في حالة مروعة من الاستمالة عبر الإنترنت، وقعت حادثة مروعة في فيينا في الربيع الماضي. تلاعب رجل يبلغ من العمر 33 عامًا بطالبة تبلغ من العمر ثماني سنوات على وسائل التواصل الاجتماعي من خلال انتحال شخصية فتاة تبلغ من العمر 19 عامًا وطلب منها القيام بأفعال جنسية. وقام الجاني بحمل الفتاة على التقاط صور ومقاطع فيديو حميمة وإرسالها إليه. أصبح هذا معروفًا عندما لاحظ الأخ الأكبر للطالب الدردشات المشبوهة وأبلغ الأم. لقد تصرفوا على الفور وبعد مراجعة سجل الدردشة، اتصلت الأم بالشرطة، التي تمكنت بسرعة من تحديد مكان الرجل باستخدام رقم هاتفه المحمول. وتنظر القضية الآن في محكمة جنايات الولاية، حيث يواجه المتهم عقوبة سجن طويلة فولكسبلات ذكرت.

أخبار كاذبة عن اختطاف الأطفال

في الوقت نفسه، يتم تداول معلومات كاذبة على وسائل التواصل الاجتماعي حول عمليات اختطاف أطفال مزعومة في ألمانيا، وخاصة الادعاء بأن فتاة تبلغ من العمر ثماني سنوات قد اختطفت في دورتموند. وصنفت شرطة دورتموند هذه التقارير بأنها كاذبة. الصور المستخدمة في المنشورات هي من قضايا جنائية مختلفة وتم تجميعها بشكل مضلل لدعم الادعاءات. هذه عملية احتيال متكررة على الإنترنت تخدع الأشخاص للكشف عن معلومات شخصية للمساعدة في العثور على الخاطفين. وأكدت الشرطة: "هذه ليست قضية حقيقية". التحقق من صحة وكالة حماية البيئة.

بالإضافة إلى التسبب في الارتباك، يمكن أن تؤدي التقارير عن عمليات الاختطاف المزيفة إلى نشر الذعر وتقويض الثقة في التقارير الأمنية الحقيقية. ويحذر الخبراء من انتشار مثل هذه التقارير لأنها مبنية في المقام الأول على مخاوف غير عقلانية ويمكن أن تنتشر بسرعة بين السكان. وتوضح هذه القضية مدى أهمية التفكير النقدي في المعلومات قبل مشاركتها واستخدام القنوات الرسمية للحصول على معلومات موثوقة.