كايلي جينر وتيموثي شالاميت: هل لعنة كارداشيان حقيقية؟
يغيب "تيموثي شالاميت" عن الفوز بحفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2025، بينما تثير ظاهرة "كارداشيان وجينر" ضجة أخرى.
كايلي جينر وتيموثي شالاميت: هل لعنة كارداشيان حقيقية؟
أمضى تيموثي شالاميت ليلة لا تُنسى في حفل توزيع جوائز الأوسكار، ولكن ليس بالطريقة التي كان يأملها. وبدلاً من جائزة الأوسكار التي كان يتوق إليها، عاد الممثل اللامع إلى منزله خالي الوفاض، مما أثار العديد من التساؤلات. لماذا لم تتاح له فرصة مع الفتى الذهبي المرغوب فيه؟ يعتقد مجتمع وسائل التواصل الاجتماعي أن الإجابة قد تكون كايلي جينر! كيف krone.at أفادت تقارير بأن هناك شائعة مفادها أن ما يسمى بـ "لعنة كارداشيان" تعرض الحياة المهنية للشركاء الذكور للخطر. العديد من المعجبين يتكهنون بالفعل: هل كلفه جينر الجائزة؟ والحقيقة هي أن ردود الفعل عبر الإنترنت متفجرة وأن المناقشات تدور بشكل كبير حول ديناميكيات العلاقة بين النجمين.
لحظات سحرية في سحر عيد الميلاد
على الرغم من الدراما الحاصلة على جائزة الأوسكار، يبدو أن شالاميت وجينر يتمتعان بلحظات مشرقة في حياتهما الشخصية. في موسم الأعياد هذا، أمضوا وقتًا ممتعًا مع أطفال جينر، ستورمي البالغة من العمر ست سنوات وآير البالغة من العمر عامين. وقال أحد المطلعين إن العائلة تناولت العشاء معًا وأعجبت بأضواء عيد الميلاد التي وصفت بأنها "سحرية". marieclaire.com ذكرت. وعلى الرغم من أنهما قررا عدم قضاء العطلة معًا، إلا أنهما احتفلا مسبقًا وفاجأا بعضهما البعض بالهدايا.
تظهر هذه الديناميكية أن شالاميت سعت جاهدة لتكون جزءًا شاملاً من عائلة جينر واختارت الهدايا لأطفالها، وهو ما وجدته جينر محترمًا للغاية. أثناء تواجدهما في منزلين مختلفين خلال عيد الميلاد، يخطط كلاهما للبقاء على اتصال عن طريق الاتصال والرسائل النصية. يؤكد هذا التواصل الوثيق على صورة العلاقة المستقرة بين الاثنين، والتي تستمر في النمو بعمق وتقدرها عائلتهما.