عيد الميلاد في القلب: كيفية مساعدة السكان المحليين المحتاجين!
تدعوكم ليزا صوفي توما وفاليري هوبر لحضور حفل غداء عيد الميلاد الخيري لليونيسف في فيينا لمكافحة عدم المساواة الاجتماعية.

عيد الميلاد في القلب: كيفية مساعدة السكان المحليين المحتاجين!
في موسم الأعياد الذي يسبق عيد الميلاد، تدعوكم الممثلة فاليري هوبر والشخصية المؤثرة ليزا صوفي توما إلى حفل غداء خيري خاص بعيد الميلاد لجمع التبرعات لصالح اليونيسف في النمسا. أقيم هذا الحدث يوم الأربعاء في "Mon Cher am Ring" الذي تم افتتاحه حديثًا، حيث ألقى هوبر، بصفته الممثل الفخري لليونيسف، خطابًا عاطفيًا حول عدم المساواة الاجتماعية والحاجة إلى دعم الجنوب العالمي. وأكدت هوبر، التي نشأت في أوغندا: "أريد أن أقدم شيئًا في المقابل وأن أفعل شيئًا حيال عدم المساواة الاجتماعية"، كما فعلت فون. today.at تم الإبلاغ عن. خلال الحدث، أبقت هي وشريكها الجديد، المحترف السابق في "Dancing Stars"، توماس كرامل، علاقتهما في الخلفية إلى حد كبير من أجل إيصال رسالة الدعم إلى المقدمة.
حملات عيد الميلاد الخيرية في زمن المجيء
خلال موسم عيد الميلاد، تزداد رغبة الكثير من الناس في فعل الخير. يتم تنظيم أنشطة خيرية مختلفة لمساعدة المحتاجين. من الدعوة إلى التبرعات على وسائل التواصل الاجتماعي إلى تجميع حزم عيد الميلاد للأطفال إلى حملات جمع التبرعات المشتركة في الشركات – فالاحتمالات متنوعة. تنظم العديد من المبادرات تبرعات لملابس المشردين أو حملات جمع الألعاب والكتب للأطفال المحتاجين. تعتمد العديد من الشركات على مبدأ “التبرعات بدل الهدايا” لتعزيز المسؤولية الاجتماعية وإتاحة الفرصة للموظفين للانخراط في الأعمال الخيرية، كما جاء في مقال لـ 24-gute-taten.de يظهر.
توفر أسواق عيد الميلاد التقليدية أيضًا منصة مثالية لبيع المنتجات المصنوعة يدويًا المنتجة محليًا، والتي تذهب عائداتها إلى الأعمال الخيرية. يجلب العمل التطوعي في مطابخ الحساء الدعم للمحتاجين، في حين أن الفعاليات الثقافية مثل الحفلات الموسيقية والقراءات المفيدة لا تكون بمثابة ترفيه فحسب، بل تولد أيضًا تبرعات لمشاريع اجتماعية مهمة. إن موسم عيد الميلاد ليس وقتاً للعطاء فحسب، بل هو أيضًا فرصة لإحداث فرق معًا من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة ومساعدة الأشخاص المحتاجين.