تقنين القنب: على المسؤولين واجب – اتباع القواعد!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تقنين القنب في ألمانيا: الالتزامات القانونية للمسؤولين والأمثلة الحالية والمخاطر الصحية. اكتشف المزيد!

تقنين القنب: على المسؤولين واجب – اتباع القواعد!

يواجه المسؤولون في النمسا حاليًا وضعًا مثيرًا للقلق يتعلق بتهريب المخدرات. وقد سلطت عملية جمركية حديثة الضوء على حالة جريئة بشكل خاص: فقد قام موظفو الجمارك بفحص السيارة التي برزت بسبب اختيارها غير المعتاد للمسار. وتم الاستعانة بكلب الخدمة “جوكر” أثناء البحث وتمكن من اكتشاف 853 جرامًا من عشبة الحشيش في صندوق السيارة. واعترف السائق بأنه كان ينقل المخدرات. ولم تكن هذه الحادثة الوحيدة: فقبل بضعة أسابيع، عثر "الجوكر" على 3.1 كيلوغرام من الحشيش في سيارة توصيل طرود، تبلغ قيمتها السوقية حوالي 31 ألف يورو. ويسلط كلا الحادثين الضوء على مشكلة تهريب المخدرات المستمرة في المنطقة، كما ذكر سابقا vorarlberg.orf.at ذكرت.

ومع ذلك، مع تقنين الحشيش في ألمانيا في 1 أبريل 2024، تغيرت بيئة عمل موظفي الخدمة المدنية أيضًا. وفقًا للقانون الجديد، يُسمح الآن للبالغين في ألمانيا باستهلاك القنب وحتى زراعته بشكل قانوني، على الرغم من أنه يجب مراعاة القواعد الصارمة. يجب على موظفي الخدمة المدنية أن يبدأوا مهامهم في حالة واضحة. إن تعاطي المخدرات، بما في ذلك الحشيش، أثناء الخدمة يعد انتهاكًا للواجب. قد يكون لهذا عواقب قانونية خطيرة ويمكن أن يؤدي إلى عدم أهلية الضباط للحصول على رعاية الحوادث في حالة وقوع حادث إذا كانوا تحت تأثير المخدرات في وقت وقوع الحادث، كما ذكر موقع الخدمة المدنيةworld.de وأوضح.

المخاطر والقواعد لموظفي الخدمة المدنية

وموظفو الخدمة المدنية ملزمون بالتأكد من عدم تعرضهم لتأثير المسكرات، ليس فقط أثناء العمل، بل أيضاً طوال ساعات عملهم. على الرغم من أن اللوائح الجديدة المتعلقة باستهلاك القنب توفر حرية استهلاك القنب، إلا أن استخدام المسكرات في العمل يشكل خطرًا كبيرًا. ويوضح القانون أن القدرة على الحكم يمكن أن تضعف أثناء الاستهلاك، الأمر الذي له عواقب وخيمة على أداء المهام المعقدة. وقد لا يواجه المسؤولون الذين ينتهكون هذه اللوائح إجراءات تأديبية فحسب، بل قد يواجهون أيضًا إجراءات قانونية في حالة تعرض أطراف ثالثة للأذى.