هجوم دموي بالسكين: يوم حزين للنمسا بعد الحادث المميت!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في 16 فبراير 2025 وقع هجوم بسكين أدى إلى مقتل شخص واحد. وتقدم الشرطة المزيد من التفاصيل في مؤتمر صحفي.

هجوم دموي بالسكين: يوم حزين للنمسا بعد الحادث المميت!

صدم حادث مأساوي فيلاخ: أصيب ستة أشخاص في هجوم بسكين، من بينهم شاب يبلغ من العمر 14 عامًا. وأكدت الشرطة في البداية إصابة أربعة أشخاص، لكنها زادت العدد لاحقا إلى خمسة، في حين يحتاج ثلاثة منهم إلى العناية المركزة. ولا يزال شخص واحد أيضًا في رعاية المرضى الداخليين. ووصف المتحدث باسم الشرطة راينر ديونيسيو الوضع قائلاً: "يحتاج ثلاثة من الضحايا حاليًا إلى رعاية مركزة. ولا يزال شخص واحد في رعاية المرضى الداخليين. وعولج الشخص المصاب بجروح طفيفة في العيادة الخارجية وغادر المستشفى بالفعل". ومن بين الضحايا خمسة نمساويين وتركي واحد، مما يزيد من نطاق الجريمة 5 دقائق ذكرت.

مزيد من التحقيقات والنتائج

واليوم، 16 فبراير 2025، ستنشر الشرطة معلومات إضافية حول هذا الحادث المروع في مؤتمر صحفي. يسلط الخبراء الضوء على الاختلافات الكبيرة بين مرتكبي الجرائم الذين يستخدمون العنف بالسكين وأولئك الذين يرتكبون جرائم عنف خطيرة أخرى. دراسة في سبرينغر تظهر الدراسات المنشورة أن مرتكبي العنف بالسكاكين هم، في المتوسط، أكبر سنا وأكثر عرضة للعيش في ظروف معوزة، في حين أنهم غالبا ما يعانون أيضا من مشاكل الصحة العقلية. وهذا يلقي ضوءا جديدا على خلفية ودوافع أعمال العنف هذه.

إن الزيادة في الهجمات بالسكاكين، والتي غالبا ما تركز على الصراعات العائلية، تثير القلق بشكل خاص. وكثيراً ما يكون الضحايا من الأقارب أو الشركاء، وهو ما لوحظ في الماضي. ومن الأهمية بمكان أن يفهم المحققون العوامل الاجتماعية والنفسية الكامنة وراء هذه الأفعال من أجل اتخاذ إجراءات وقائية ضد أعمال العنف هذه.