إعادة تصميم أمن الهاتف الخليوي: التركيز على آثار قرار المحكمة الدستورية
تعرف على حلقة النقاش حول أمن الهاتف الخليوي والحقوق الأساسية في البرلمان. تعرف على المزيد حول المناقشات الحالية حول اللائحة الجديدة والتأثير المحتمل على تطبيق القانون. يمكنك العثور على مزيد من المعلومات والمواضيع هنا.

إعادة تصميم أمن الهاتف الخليوي: التركيز على آثار قرار المحكمة الدستورية
تناولت حلقة نقاش في البرلمان النمساوي موضوع أمن الهاتف الخليوي من منظور أعمال التحقيق الجنائي ومتطلبات الحقوق الأساسية. أُجريت هذه المناقشة بالتعاون مع مؤتمر المحامين النمساويين. وفي عام 2023، أعلنت المحكمة الدستورية عدم دستورية الأحكام الحالية، مما يتطلب إعادة صياغة الأمر بحلول بداية يناير 2025 على أبعد تقدير.
ووفقا للوزير الدستوري إدتستادلر، لا تزال المناقشات المكثفة جارية لإعادة تنظيم أمن البيانات. ومن المقرر تقديم مقترح مبادرة إلى المجلس الوطني هذا الأسبوع حتى يتمكن من استغلال الوقت المتبقي حتى نهاية العام. كما تخطط وزارة العدل لتقديم مسودة عملية تتوافق مع الحقوق الأساسية في أقرب وقت ممكن حتى يتم إقرارها هذا العام. ووفقاً لمارسيلا برونباور جلاسر، رئيسة جمعية المحامين النمساويين، فإن عدم اتخاذ الهيئة التشريعية قراراً من شأنه أن يؤدي إلى "عواقب غير مسبوقة في الملاحقة الجنائية".
من المهم المضي قدمًا في وضع لائحة جديدة لأمن الهواتف المحمولة من أجل دعم العمل التعليمي في المجال الجنائي ومراعاة متطلبات الحقوق الأساسية بشكل مناسب. وأظهرت حلقة النقاش في البرلمان أن المناقشات المكثفة حول هذه القضية مستمرة من أجل إيجاد حل آمن من الناحية القانونية.
مصدر: www.parlament.gv.at