بوتين في مأزق: كورسك أصبح مقبرة للدبابات الروسية!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفي كورسك، أعلنت أوكرانيا عن خسائر فادحة في الدبابات الروسية. تتعرض القوات المسلحة لفلاديمير بوتين لضغوط.

In Kursk meldet die Ukraine dramatische russische Panzerverluste. Wladimir Putins Streitkräfte geraten unter Druck.
وفي كورسك، أعلنت أوكرانيا عن خسائر فادحة في الدبابات الروسية. تتعرض القوات المسلحة لفلاديمير بوتين لضغوط.

بوتين في مأزق: كورسك أصبح مقبرة للدبابات الروسية!

ويتواصل القتال العنيف في الحرب الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية. وقد قامت القوات الأوكرانية بتحسين استراتيجياتها وتعلن عن نجاحات هائلة: حيث أفادت التقارير أن القوات الروسية تكبدت خسائر فادحة في المنطقة، بما في ذلك تدمير أكثر من 90 دبابة أو تركها. ينبثق هذا من تحليل أجراه مشغل طائرة بدون طيار من مشاة البحرية الأوكرانية والذي ينشط على المنصة X (تويتر سابقًا). يُظهر هذا السجل المخيف أن الروس وقعوا في فخ الألغام والطائرات بدون طيار في منطقة ميلين في ميلين فقط بالقرب من زيليني شلياك، وتكبدوا خسائر فادحة في هجومين منذ أوائل نوفمبر، وفقًا لمجلة فوربس. وتقدر القوات الأوكرانية أنها فقدت 20 مركبة فقط، مما يجعل الخسارة مقبرة حقيقية للدبابات بالنسبة لروسيا سوابيان بوست ذكرت.

ووسط هذه التطورات، تمكنت القوات الروسية من التقدم على المشارف الجنوبية لنوفويفانوفكا خلال عطلة نهاية الأسبوع، لكن هذا لا يحجب حقيقة أنها تتعرض لضغوط مكثفة لتحقيق تقدم أسرع. ووفقاً لمعهد دراسات الحرب الأمريكي (ISW)، فإن هذا الهجوم يظهر أن الوضع لا يزال متوتراً. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنه يريد استعادة السيطرة على المنطقة بحلول فبراير وأرسل المزيد من القوات والمعدات الثقيلة إلى المنطقة، بما في ذلك جنود كوريون شماليون، لمواجهة النكسة. تلفزيون ن ذكرت.

ويحذر محللون من وضع "كارثي" للجيش الروسي. وعلى الرغم من التقدم الهامشي الذي يفترض أنه تم تحقيقه، إلا أنها تشهد على خسائر فادحة للقوات المسلحة. تسلط هذه التطورات الضوء على عدم فعالية الاستراتيجية الروسية المتزايدة في حالة الحرب الحرجة هذه وتزيد من الضغط على القوات الروسية. ومع استمرار القتال، تظل قضية العدوان المتزايد على الجانبين الأوكراني والروسي موضوعًا رئيسيًا في التقارير الدولية.