إقالة بعد بداية كارثية: فالنسيا ينفصل عن باراخا!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

أعلن نادي فالنسيا لكرة القدم انفصاله عن مدربه روبين باراخا بعد موسم ضعيف. ويجري البحث عن إدارة جديدة، والأزمة تزداد سوءا.

Der FC Valencia trennt sich von Trainer Rubén Baraja nach schwacher Saison. Neues Management wird gesucht, die Krise spitzt sich zu.
أعلن نادي فالنسيا لكرة القدم انفصاله عن مدربه روبين باراخا بعد موسم ضعيف. ويجري البحث عن إدارة جديدة، والأزمة تزداد سوءا.

إقالة بعد بداية كارثية: فالنسيا ينفصل عن باراخا!

أعلن نادي فالنسيا لكرة القدم، اليوم الاثنين، انفصاله عن مدربه روبين باراخا، بعد موسم كارثي دفع الفريق إلى منطقة الهبوط. وبعد خمس مباريات في الدوري دون تحقيق أي فوز وانتصارين فقط في 17 مباراة، كان القرار حتميا. وتولى باراخا، الذي حقق نجاحا كبيرا كلاعب مع فالنسيا، بما في ذلك بطولتين إسبانيتين والفوز بكأس الاتحاد الأوروبي عام 2004، تدريب الفريق في فبراير 2023 وتمكن من إنقاذ النادي من الهبوط. لكن في الموسم الحالي دخل الفريق في أزمة ويحتل الآن المركز الـ19 في الدوري الإسباني laola1.at تقرير.

وفي بيان رسمي من النادي، تم توجيه الشكر لباراجا على التزامه وشغفه. وعلى الرغم من إنجازاته ومكانته الأسطورية، إلا أن الضغط على إدارة النادي كان هائلاً حيث أن النتائج تحت قيادته لم تكن على مستوى التوقعات. وقال متحدث باسم النادي: "ديناميكية النتائج هذا الموسم تطلبت قرارا كان من الصعب للغاية اتخاذه، ولكن بهدف تغيير الوضع وتحقيق نتائج أفضل". على الرغم من أن النادي لم يعلن عن أي تفاصيل حول خليفة له، إلا أن رحيل باراجا يسلط الضوء على الحاجة الملحة لتغيير الأمور بعد موسم أدى، على الرغم من نجاحاته السابقة - بما في ذلك حصوله على المركز التاسع الموسم الماضي - إلى معركة الهبوط. global.espn.com يؤكد.

ويأتي هذا القرار في وقت حرج بالنسبة لفريق فالنسيا، الذي تعرض مالكه بيتر ليم لانتقادات بسبب ممارساته التجارية المثيرة للجدل والمبيعات المتكررة للاعبين الرئيسيين. ويطالب العديد من المشجعين ليم ببيع النادي منذ سنوات، كما أدى الوضع المالي المتوتر أيضًا إلى عدم اختيار فالنسيا كأحد المدن المضيفة لكأس العالم 2030. ومن المقرر أن يستأنف العمل في ملعب نو ميستايا الجديد في يناير، وهو وعد آخر قطعه ليم عندما تولى المسؤولية في عام 2014. ويواجه النادي التحدي التالي عندما يواجه ريال مدريد في 3 يناير.