يحسن باحثو Leoben عمر بطاريات الليثيوم أيون

يحسن باحثو Leoben عمر بطاريات الليثيوم أيون

تم تحقيق تقدم كبير في أبحاث البطاريات من قبل فريق البحث في مركز المواد Leoben (MCL) وجامعة مونتان ليوبين. اكتسب العلماء معرفة حاسمة بالآليات ، والتي هي المسؤولة عن فقدان قدرة بطاريات الليثيوم أيون. يمكن أن يمتد هذا الاكتشاف عمر هذه البطاريات وبالتالي تمكين التحسن الثوري في تخزين الطاقة.

استخدم الفريق المواد والتقنيات الحديثة لمواجهة التحديات في مجال بطاريات الليثيوم أيون. مع زيادة كهربة في المجتمع ، تزداد الحاجة إلى تخزين الطاقة القوية والمتينة. يمكن أن يساعد هذا البحث في تحسين الأجيال القادمة من بطاريات الليثيوم أيون من خلال تعزيز كل من كثافة الطاقة واستقرار الدورة.

أسباب فقدان السعة

اكتشف فريق Leoben العلاقات المعقدة التي تؤثر على فقدان قدرة بطاريات الليثيوم أيون (LIBS) من خلال استخدام أساليب التصوير المتقدمة والذكاء الاصطناعي. هذه النتائج أمر بالغ الأهمية لأنها تتيح الفهم على المستوى النووي لسلوك المواد أثناء عمليات التحميل والتفريغ. قبل كل شيء ، وجد أن الأضرار الناجمة عن هذه العمليات يمكن أن تؤدي إلى انتقالات الطور داخل أنودات السيليكون التي لها تأثيرات إيجابية غير متوقعة على عمر البطارية.

نتيجة مركزية لهذا البحث هي أن انتقالات الطور هذه يمكن أن تساعد في الواقع في منع تكوين فواصل في جزيئات السيليكون. هذا يمكن أن يستقر بشكل ملحوظ الأداء الطويل للبطاريات ويبطئ الفشل الكلي للأجهزة.

وجهات نظر للمستقبل

يوضح العمل البحثي أساليب واعدة لتحسين استقرار البطاريات ذات كثافة الطاقة العالية. وقال رونالد برونر ، أحد كبار الباحثين: "نعتقد أن التصميمات المبتكرة للهندسة المعمارية للسيليكون ستؤدي إلى إحداث ثورة في تطبيقات تخزين الطاقة". يمكن أن يكون هذا التقدم أساسيًا لتطوير الجيل القادم من بطاريات السيليكون أيون التي يمكن أن تتفوق على أداء وعمر تجديد البطارية الحالي.

تم نشر نتائج البحث الكاملة مؤخرًا في المجلة الشهيرة مواد الاتصالات ، والتي تنتمي إلى محفظة الطبيعة. يمكن العثور على مزيد من المعلومات والتفاصيل حول نتائج البحث على

Kommentare (0)