نيوس و SPÖ: اتفاق الائتلاف الجديد يضمن هجومًا تعليميًا!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في 29 أبريل 2025، سيتفاوض كل من Neos وSPÖ بقيادة كريستوف فيديركير على تحالف لتعزيز النمسا كموقع تجاري.

نيوس و SPÖ: اتفاق الائتلاف الجديد يضمن هجومًا تعليميًا!

تواجه النمسا عملية إعادة اصطفاف سياسي بارزة، حيث تم تشكيل ائتلاف من ثلاثة أحزاب من حزب الشعب المحافظ، وحزب SPÖ الديمقراطي الاجتماعي، وحزب نيوس الليبرالي. ومن المقرر أن يختتم هذا التعاون التاريخي الأول على المستوى الفيدرالي في الأيام المقبلة بعرض رسمي لبرنامج التحالف المشترك، والذي سيتم تقديمه للجمهور اليوم. الأخبار اليومية تفيد التقارير بأن التحالف يخطط لاتخاذ تدابير لتعزيز الموقع وجعل السكن في المتناول ومكافحة الهجرة غير النظامية.

كانت المفاوضات بشأن هذا الائتلاف صعبة. ووصف زعيم حزب ÖVP كريستيان ستوكر المفاوضات الحكومية بأنها الأصعب في تاريخ البلاد. وبعد ما يقرب من خمسة أشهر دون تشكيل حكومة جديدة منذ الانتخابات البرلمانية في سبتمبر 2024، تعد هذه خطوة مهمة نحو استقرار الوضع السياسي في النمسا.

فريق التفاوض وشروطه

تم تعيين كريستوف فيدركهر، رئيس ولاية نيوس ووزير التعليم، كمفاوض في محادثات التحالف بين نيوس وSPÖ. ويتكون فريقه التفاوضي من أعضاء بارزين، بما في ذلك نائبة رئيس البلدية بيتينا إميرلينج، ورئيسة النادي سلمى أرابوفيتش وغيرهم من المستشارين المحليين والإدارة. Wiederkehr emphasizes that the Neos represent more than just an individual and emphasizes the need for a rethink in education and the promotion of the Viennese economy as conditions for the coalition. التاج يشير إلى أن ميزان القوى بين نيوس وSPÖ تغير بعد الانتخابات، من 6:1 إلى 4:1 لصالح نيوس.

هناك تكهنات حول منصب مستشار اقتصادي محتمل لعائلة نيوس في حكومة المدينة الجديدة، على الرغم من أن فيدركهر لم يعلق على هذا بشكل محدد. ويوضح أن الناخبين لم يقللوا من قيمة عائلة نيوس كشركاء صغار، ويرجع ذلك إلى إدارتها الناجحة للأزمات.

توقعات بالائتلاف الجديد

ومن الممكن أن تؤدي الحكومة الجديدة اليمين الدستورية يوم الاثنين إذا وافق أعضاء نيوس على اتفاق الائتلاف بأغلبية الثلثين يوم الأحد. كما اتفق حزب ÖVP وSPÖ على ميزانية مزدوجة لعامي 2025 و2026، والتي تتميز بالتوفير. البرلمان يوفر معلومات حول الجوانب القانونية لاتفاقيات التحالف، والتي لها تأثير ملزم كبير في السياسة ولكنها ليست ملزمة قانونًا.

وفي الختام، فإن تشكيل هذا الائتلاف المكون من ثلاثة أحزاب لا يمثل تغييراً كبيراً في سياسة النمسا فحسب، بل يمثل أيضاً استجابة للتحديات التي تواجه البلاد. ومن الممكن أن يقدم التحالف تدابير رائدة لتحقيق الاستقرار وتحسين الظروف المعيشية في النمسا، مع التركيز بشكل خاص على قضايا التعليم والاقتصاد.