دراما دموية في سوق عيد الميلاد: خمسة قتلى في إطلاق نار في ماغديبورغ!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تتم محاكمة الرجل الذي قتل خمسة أشخاص في سوق عيد الميلاد في ماغدبورغ بتهمة القتل والشروع في القتل.

Ein Mann, der in Magdeburg auf einem Weihnachtsmarkt fünf Menschen tötete, steht wegen Mordes und versuchten Mordes vor Gericht.
تتم محاكمة الرجل الذي قتل خمسة أشخاص في سوق عيد الميلاد في ماغدبورغ بتهمة القتل والشروع في القتل.

دراما دموية في سوق عيد الميلاد: خمسة قتلى في إطلاق نار في ماغديبورغ!

جريمة قاسية تصدم ألمانيا: اتهام رجل بالقتل!

حادثة مروعة حولت الأجواء التأملية بسوق عيد الميلاد الألماني إلى كابوس! قاد طبيب نفسي يبلغ من العمر 50 عامًا يُعرف باسم طالب أ. سيارته وسط الحشد، مما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص وإصابة أكثر من 200 آخرين. أصدرت شرطة ماغديبورغ الآن مذكرة اعتقال بتهمة القتل في خمس حالات بالإضافة إلى محاولة القتل والإضرار الجسدي الخطير.

والضحايا هم بشكل مأساوي صبي يبلغ من العمر تسع سنوات وأربع نساء تتراوح أعمارهن بين 52 و45 و75 و67 عاما. ومن بين الجرحى حوالي 40 شخصا أصيبوا بجروح خطيرة أو خطيرة. وأفادت الشرطة أن المشتبه به استخدم مخارج الطوارئ للوصول إلى أراضي سوق عيد الميلاد، حيث قاد سيارته بأقصى سرعة نحو الحشد في حالة هياج استمرت ثلاث دقائق.

هجوم يثير التساؤلات

Der Vorfall eignete sich am Freitagabend in der Centralen Stadt Magdeburg and hat not nur die Bürger erschüttert، sondern auch die Disguction über Migration neuen facht. طالب أ. موجود بسرعة في ألمانيا ويمتلك جيشًا مناهضًا للإسلام. لا تزال دوافعه غير واضحة، لكن المدعي العام في ماغديبورغ، هورست نوبينس، أشار إلى أن إحباطه من معاملة ألمانيا للاجئين السعوديين ربما لعب دوراً.

إن التهديدات التي وجهها طالب عبر الإنترنت ضد المواطنين الألمان مثيرة للقلق بشكل خاص. وبحسب ما ورد، حذرت المخابرات السعودية وكالة التجسس الألمانية BND قبل عام بعد أن أشار طالب في تغريدة على تويتر إلى أن ألمانيا ستدفع "ثمنًا" مقابل معاملتها للاجئين السعوديين. وفي منشور آخر، تساءل بشكل استفزازي عما إذا كان هناك طريق إلى العدالة في ألمانيا دون تفجير سفارة أو قتل مواطنين ألمان.

ردود الفعل والاحتجاجات السياسية

كما تسبب الحادث المروع في حدوث موجات سياسية. ووقعت مساء السبت في ماغدبورغ اشتباكات و"اضطرابات طفيفة" خلال مظاهرة لليمين المتطرف شارك فيها نحو 2100 شخص. وارتدى بعض المتظاهرين أقنعة سوداء وحملوا لافتة كبيرة كتب عليها "إعادة الهجرة"، وهو مصطلح يستخدمه المتطرفون اليمينيون للدعوة إلى الطرد الجماعي للمهاجرين.

ردود فعل السياسيين عنيفة. ويدعو بيرند باومان، الزعيم البرلماني لحزب البديل من أجل ألمانيا، إلى عقد جلسة خاصة للبوندستاغ حول الوضع الأمني ​​"المدمر"، في حين تقول ساهرة فاغنكنشت من تحالف صحرا فاغنكنشت اليساري المتطرف (BSW) إن على وزيرة الداخلية نانسي فيزر أن تشرح سبب تجاهل الكثير من التحذيرات. وأدان المستشار أولاف شولتز الهجوم “الرهيب والمجنون” ودعا إلى الوحدة الوطنية.

وتثير أحداث ماغديبورغ تساؤلات ليس فقط حول الأمن، بل أيضا حول الاستقرار السياسي في ألمانيا، خاصة في ظل الانتخابات المقبلة في 23 فبراير. ويخطط حزب البديل من أجل ألمانيا، الذي يتمتع بحضور قوي في ولايات ألمانيا الشرقية السابقة، بما في ذلك ماغديبورغ، بالفعل لتنظيم مسيرة في المدينة.